عرض مشاركة واحدة
قديم 14-11-11, 11:33 AM   المشاركة رقم: 20
المعلومات
الكاتب:
الــشـــلاش
اللقب:
عضو
الرتبة


البيانات
التسجيل: Oct 2011
العضوية: 5656
المشاركات: 662 [+]
الجنس: ذكر
المذهب:
بمعدل : 0.13 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 16
نقاط التقييم: 180
الــشـــلاش مدهشالــشـــلاش مدهش

الإتصالات
الحالة:
الــشـــلاش غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : الــشـــلاش المنتدى : بيت وثائق وبراهين
M (101)

( ليس علينا في ألاميين سبيل)

ففي التلمود يقولون : (أقتل الصالح من غير اليهود ومحرم علي اليهودي أن ينجي أحدا من الأجانب من هلاك أو يخرجة من حفرة يقع فيها بل عليه أن يسدها بحجر) أبراهيم خليل : أسرائيل والتلمود ص72

أما موقف الرافضة قاتلهم الله من دمآء المسلمين وأموالهم فهم يستبيحون دمآء المسلمين وأموالهم وبخاصة أهل السنة .
بل قد جائت الروايات في كتبهم بالحث على قتل أهل السنة وأخذ أموالهم أينما وجدوا .
وأن ماتراه وماتسمع به من عداوة الرافضة قاتلهم الله للمسلمين ليس من
جرآء أنفسهم ولاكن هي عقيده في نفوسهم تربوا عليها ولاكن قبل أن نبدأ سو ف نذكرلك ما معنى كلمة ناصبي .
ماذا يعني لفظ الناصب عند الرافضة:

وقال نقمة الله الجزائري في {الانوار النعمانية 2/307 ط تبريز}: (ويؤيد هذا المعنى أنَّ الأئمة عليهم السلام وخواصهم أطلقوا لفظ الناصبي على أبي حنيفة وأمثاله مع أنه لم يكن ممن نصب العداوة لآل البيت).
وقال حسين بن الشيخ محمد آل عصفور البحراني في {المحاسن النفسانية في أجوبة المسائل الخراسانية ص157 ط بيروت}: ( على أنك قد عرفت سابقاً أنه ليس الناصب إلا عبارة عن التقديم على عليٍّ نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة).
ـ وقبلها قال في ص147 من كتابه: (بل أخبارهم تُنادي بأنَّ الناصب هو ما يُقال له عندهم سنياً).
ـ ويقول في نفس الموضع: (ولا كلام في أنَّ المراد بالناصبة هم أهل التسنّن).
ـ وقال حسين بن شهاب الدين الكركي العاملي في كتابه{هداية الابرار إلى طريق الأئمة الأطهار ص106 ط1}: (كالشبهة التي أوجبت للكفار إنكار نبوة النبي صلّى الله عليه وسلم والنواصب إنكار خلافة الوصي).
إذن المقصود بالعامة هم أهل السُّنّة كما يقول محسن الأمين في كتابه: {أعيان الشيعة 1/21 ط دار التعارف بيروت} ( الخاصة وهذا يطلقه أصحابنا على أنفسهم مقابل العامة الذين يُسمّون أنفسهم بأهل السُّنّة والجماعة).
* إذن الناصب عند الشيعة هم مجمل أهل السُّنّة والجماعة (العامة). وألان ننتقل إلى ماأعدوه لنا قاتلهم الله وأخزاهم في الدنيا والآخرة

عن أبن فرقد قال : (قلت لأبي عبدالله نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة ماتقول في قتل الناصب؟ قال : حلال الدم ولاكن أتقي عليك , فأن قدرت أن تقلب عليه حائطا أو تغرقة في البحر فأفعل قال : ماتقول في ماله ؟ قال: خذ ماقدرت عليه)
بحار الأنوار للمجلسي 27/231
فدلت الرواية على أستبحاحتهم دمآء المسلمين وأموالهم بل قد جآء الأرشاد من أئمتهم إلى قتلهم بحيث لاتثبت تهمة القتل على القاتل أما بقلب حائط أو أغراقهم كما هي اساليب اليهود في الفتك بمخاليفهم.
ويصرح عالم رافضي آخر وهوا نعمة الله الجزائري بجواز قتل أهل السنة وأسبتاحة أموالهم فيقول لعنه الله بعد أن ذكر أقوال علمائهم في المعنى المقصود من النوصب وبين أنهم أهل السنة :
(الثاني: في جواز قتلهم وأستباحة أموالهم : لقد عرفت أن كثر الأصحاب ذكروا للناصبي ذلك المعنى الخاص في باب الطهارات والنجاسات وحكمة عندهم : كالكافر الحرب يفي أكثر الأحكام وأما على ماذكرناه له من التفسير فيكون الحكم شاملا كما عرفت- الى أن يقول -:وفي الروايات أن علي بن يقطين وهو وزير الرشيد قدأجتمع في حبسة جماعه من المخالفين وكان من خواص الشيعة فأمر غلمانة وهدموا سقف المحبس على المحبوسين فماتوا كلهم وكانوا خمسائة رجل تقريباً فأراد الخلاص من تبعات دمائهم فأرسل الى الأمام مولانا الكاظم نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة فكتب اليه جواب كتابة بأنك لو كنت تقدمت إلي قبل قتلهم لما كان عليك شئ من دمائهم وحيث أنك لم تتقدم إلي فكفر عن كل رجل قتلتة منهم بتيس والتيس خير منه فأنظر الى هذه الدية الجزيلة التي لاتعادل دية أخيهم الأصغر وهو كلب الصيد فأن ديتة عشرون درهما ولادية أخيهم الأكبر وهو اليهودي أو المجوسي فإنها ثمانمائة درهم وحالهم في الآخرة أخس وأبخس) الأنوار النعمانية 2/307-308
فهذه نظرة الرافضة قاتلهم الله إلى أهل السنة ينقلها الجزائري بكل جرأة بعد أن كشف ستار التقية الذي يمنع كثيرين من علمائم من التصريخ بما صرح به وإلا فهذه عقيدة كل رافضي وهذه نظرتهم لأهل السنة خصوصا وللمسلمين عموما. يستبيحون دماءهم وأموالهم ويرون أن قتلهم أهون من قتل اليهودي بل أهون من قتل الكلب كما صرح به هذا الرافضي الحاقد.
ولهذا كثرة الأحاديث في سرقة المسلمين كما سوف تقرأ
(( خذ مال الناصب حيثما وجدته وأدفع إلينا الخمس )) تهذيب الأحكام للطوسي 1/384 السرائر لابن أدريس ص 484 وسائل الشيعة للحر العاملي 6/340
( (مال الناصب وكل شيء يملكه حلال )) تهذيب الأحكام للطوسي 2/48 وسائل الشيعة للحر العاملي 11/60
كل شئ تملكة ياأخي الكريم حلال عند هؤلاء اليهود .
ورافضة اليوم على هذه العقيدة يقول إمامهم المعاصر وحجتهم العظمى أية أبليس الخميني فضح الله سرة عند حديثة عن الخمس في كتابة تحرير الوسيلة : (والأقوى إلحاق الناصب بأهل الحرب في أباحة ما أغتنم منهم وتعلق الخمس بل الظاهر جواز أخذ ماله أين وجد وبأي نحوكان ووجوب أخراج الخمس) تحرير الوسيلة 1/218
فهاهوا الخميني الهالك يفتي للرافضة بأباحة أموال المسلمين وأخذها أينما وجدت وبأي وسيلة ولم يرد عليه في قولة هذا عالم واحد من علمائم المعاصرين مما يدل دلالة أكيدة على إجماعهم على تلك الفتوى القيمة التي ذكرها الخميني الهالك ونظرة لأهل السنة .
ولاكن هل تعلم ياأخي أن هذه الصفات هي صفات اليهود أقر قول تعالى فيهم:
(ذلك بأنهم قالوا ليس علينا في الأميين سبيل ويقولون على الله الكذب وهم يعلمون )(75)آل عمران
ويقول الله عز وجل في كتابة المبين ( لتجدن أشد الناس عداوة للذين آمنوا اليهود) المائدة (82)










توقيع : الــشـــلاش

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

عرض البوم صور الــشـــلاش   رد مع اقتباس