عرض مشاركة واحدة
قديم 17-11-11, 03:57 PM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
الــشـــلاش
اللقب:
عضو
الرتبة


البيانات
التسجيل: Oct 2011
العضوية: 5656
المشاركات: 662 [+]
الجنس: ذكر
المذهب:
بمعدل : 0.13 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 16
نقاط التقييم: 180
الــشـــلاش مدهشالــشـــلاش مدهش

الإتصالات
الحالة:
الــشـــلاش غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : الــشـــلاش المنتدى : البيــت العـــام
افتراضي

هذا خلق الله

- مذنب أخضر يقترب من كوكب الأرض

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
هذا خلق الله: مذنب أخضر يقترب من كوكب الأرض
مذنبات عديدة تحيط بنا وقد تصطدم بالأرض في أي لحظة، ولكن رحمة الله تعالى أوسع من ذنوبنا فقد سخر لنا غلافاً جوياً رائعاً ليحفظنا من شر هذه المذنبات....

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
صورة للمذنب الأخضر "لولين"، الذي يستمر في الاقتراب من كوكبنا الأزرق. ويؤكد العلماء أن مادة كبريتية سامة هي التي أعطت المذنب لونه الأخضر الغريب. وهناك ملايين النيازك والكويكبات جميعها تسبح وتقترب أحياناً وتبتعد من الأرض أحياناً أخرى، ولكنها تبقى في حالة خضوع لله تعالى ولا تحيد عن المسار الذي رسمه لها خالقها سبحانه وتعالى.
وعندما نرى مثل هذه المذنبات والكويكبات وهي تحاول الاقتراب من الأرض، ومنها ما يتبدد على حدود الغلاف الجوي ومنها ما يبتعد مغادراً كوكبنا... نتذكر رحمة الله تعالى عندما قال: (وَجَعَلْنَا السَّمَاءَ سَقْفًا مَحْفُوظًا وَهُمْ عَنْ آَيَاتِهَا مُعْرِضُونَ) [الأنبياء: 32]. فعلى الرغم من وضوح هذه المعجزة، معجزة الغلاف الجوي والمجال المغنطيسي للأرض، إلا أننا نرى الملحدين يعرضون عن هذه الآيات ويزدادون كفراً وإلحاداً...
ونتذكر سيدنا محمداً نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة عندما كان يخرج من الليل فينظر في السماء ويقول: (رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذَا بَاطِلًا سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ) [آل عمران: 191]. وأود يا إخوتي أن أذكركم دائماً بهذه الآية العظيمة وهي دعاء ينبغي أن نحفظه ونكرره كلما رأينا شيئاً من مخلوقات الله تعالى لنقول:
رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذَا بَاطِلًا سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ










توقيع : الــشـــلاش

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

عرض البوم صور الــشـــلاش   رد مع اقتباس