أسود الفضيلة وحماة الدين وسفينة نجاة الغارقين
أشعر بالأمان والاطمئنان وكلي فخر بهذا الجهاز
فكم من مروج للمخدرات قبضوا عليه وكم من وكر للدعارة كشفوه
وكم من عصابة تروج للفساد بينوا أمرها وكم من دجال وساحر هتكوه
وكم من فتاة مغرر بها ستروا عليها وحفظوا عرضها
وكم من شاب ضال ردوه إلى الحق وكم من مصنع للخمور أغلقوه
هممهم عاليه وأنفسهم طاهرة سخروها رفعة للدين واهله
رغم أنوووف الحاقدين وكيد الكايدين.. فلهم الدعاء