اعتقادي بأنه سيتم تعيين ناصر المحمد مرة اخرى على رأس الحكومة المقبلة ، لأن المشكلة ما زالت ، وحل الحكومة ليس الحل وإنما هو بمثابة الهروب من قلب المشكلة ، والشق أكبر من الرقعة