12-12-11, 11:50 PM
|
المشاركة رقم: 225
|
المعلومات |
الكاتب: |
|
اللقب: |
عضو |
الرتبة |
|
البيانات |
التسجيل: |
Aug 2011 |
العضوية: |
5125 |
العمر: |
40 |
المشاركات: |
508 [+] |
الجنس: |
|
المذهب: |
القرآن و السنة بفهم سلف الأمة |
بمعدل : |
0.10 يوميا |
اخر زياره : |
[+] |
معدل التقييم: |
15 |
نقاط التقييم: |
91 |
الإتصالات |
الحالة: |
|
وسائل الإتصال: |
|
|
كاتب الموضوع :
منابر الدعوة
المنتدى :
بيت أهل السنه في إيران وفضح النشاط الصفوي
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت من قبل شهد البحرين
-بس عندي سؤال اتمنى اذا دخلتي تجاوبي ابي اعرف الاحواز لهم بلاد ام ايران كانت بلادهم اتمنى الاجابه
|
ملخص قضية الأحواز ،كانت بلداً مستقلاً ، ثم جاء الجنرال رضا البهلوي و كان وقتها وزيراً للدفاع و قام باحتلالها عن طريق الغدر و الخديعة ، و رضا البهلوي هو آخر شاه لإيران ، حيث أن الخميني عندما قام بثورته اللا إسلامية و انقلب على رضا البهلوي و صار الحكم في إيران إلى النظام الحالي الذي يَُعرَف باسم :" نظام ولاية الفقيه "
و أما عن كيفية دعم قضية الأحواز ، يا ابنتي العزيزة شهد ، الدعاء أقوى من أقوى سلاح للمؤمن ، لكن له شروط ، و موانع قبول ،و يمكن تشبيه الدعاء بسهم، فكما أن السهم بحاجة إلى قوة شد وتر القوس ، كذلك فالدعاء يتطلب عزيمة و قوة من القلب ، و كما أن السهم بحاجة إلى تركيز على الهدف، كذلك فالدعاء بحاجة إلى إخلاص القلب و الفكر مع الله فلا ننشغل و لا نسهو أثناء الدعاء مثله مثل الخشوع في الصلاة ، و كما أن السهم يتطلب من الرامي ثقة بأنه سيصيب الهدف ، كذلك فالدعاء يتطلب يقيناً بأن الله سيستجيب كما أمرنا بالدعاء و وعدنا بالإجابة ،هذا عن شروط قبول الدعاء ، و أما الموانع فهي كامنة في المعاصي و الذنوب التي نعلمها أو لا نعلمها ، و هي تتطلب منا الاستغفار عن كل الذنوب أولها و آخرها ، قديمها و حديثها ، كبيرها و صغيرها ، و الله تبارك و تعالى أعلى و أعلم .
توقيع : أبو عائشة السوري |
من عجائب الشمعة أنها تحترق لتضيء للآخرين ... ومن عجائب الإبرة أنها تكسو الناس وهي عارية ... ومن عجائب القلم أنه يشرب ظلمة ويلفظ نوراً
لئن تغدو فتشعل شمعة واحدة ، خير لك من أن تلعن الظلام مليون مرة
الإيجابي : يفكر في غيره
السلبي : يفكر في نفسه
الإيجابي : يصنع الظروف
السلبي : تصنعه الظروف
و تذكر : لا يستطيع أحد ركوب ظهرك إلا إذا كان منحنياً
قال ابن القيم رحمه الله :" كما أنه ليس للمصلي من صلاته إلا ما عقل منها ، كذلك فإنه ليس للإنسان من حياته إلا ما كان لله "
|
|
|
|