الموضوع: صورة وتعليق
عرض مشاركة واحدة
قديم 13-12-11, 09:46 PM   المشاركة رقم: 13
المعلومات
الكاتب:
*غدير الأمل*
اللقب:
عضو
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية *غدير الأمل*


البيانات
التسجيل: May 2011
العضوية: 3823
العمر: 48
المشاركات: 1,460 [+]
الجنس:
المذهب:
بمعدل : 0.29 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 17
نقاط التقييم: 147
*غدير الأمل* سيصبح متميزا في وقت قريب*غدير الأمل* سيصبح متميزا في وقت قريب

الإتصالات
الحالة:
*غدير الأمل* غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : *غدير الأمل* المنتدى : البيــت العـــام
افتراضي

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

لا يدرك ما عند الله إلا بطاعته

ܓܨܓܓܨܓܓܨܓܓܨܓ

ماذا تفعلين غاليتي حينما تتداخل سلاسل

الحلي مع بعضها البعض........؟؟ كيف تحررينها، ...؟؟

إن الحل المناسب هنا، هو أن تمسكي طرف أحد الخيوط،

أو السلاسل، واحدا فقط في البداية،
ثم تبدئي، في تتبعه لتنتهي إلى العقدة، حيث تبدئين في تحريره،
وبينما أنت تحررين هذه السلسلة بالذات
تتحرر معها سلاسل اخرى تلقائيا،
ليس مهما أية سلسلة ستختارين،
المهم هو أن تختاري،

حياتك معقدة بعض الشيء، أو ان مهامك متراكمة كثيرا،
تشعرين بالقلق والضياع ولا تعرفين من أين تبدئين.......؟؟
انصحك بأن تمسكي طرف أحد الخيوط في حياتك،

وهو تلقائيا سيساعدك على علاج مشاكل حياتك بشكل كامل.


قال نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة :" إن روح القدس نفث في روعي ، أنه ليس من نفس تموت حتى تستكمل رزقها وأجلها ، فاتقوا الله وأجملوا في الطلب ، ولا يحملنك استبطاء الرزق أن تطلبوه بمعاصي الله عز وجل ، فإنه لا يدرك ما عند الله إلا بطاعته " ، وقال :" أبى الله أن يرزق عبده المؤمن إلا من حيث لا يحتسب " .
قال ابن مسعود – نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة - : إن الله تعالى بقسطه وعلمه وحكمته جعل الروح والفرح في اليقين والرضا ، وجعل الهم والحزن في السخط والشك

عن عائشة نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةا قالت: قال رسول الله نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
" من أرضى الناس بسخط الله سخط الله عليه وأسخط عليه الناس ومن أرضى الله بسخط الناس رضي الله عليه وأرضى عليه الناس " رواه الترمذي


وقد ضمن الله سبحانه لكل مَن عمل صالحاً أن يحييه حياة طيبة ، فهو صادق الوعد الذي لا يخلف وعده ، وأي حياة أطيب من حياة اجتمعت همومه كلها ، وصارت هي واحدة في مرضات الله ، ولم يستشعب قلبه ، بل أقبل على الله ، واجتمعت إرادته ، وأفكاره التي كانت منقسمة ، بكل واد منها شعبة على الله ، فصار ذكر محبوبه الأعلى ، وحبه ، والشوق
إلى لقائه ، والأنس بقربه ، وهو المتولى عليه ، وعليه تدور همومه ، وإرادته ، وتصوره ، بل خطرات قلبه ...

(مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ) النحل/ 97

وجماع معنى الحياة الطيبة في الآية : حياة القلب ، وسعادته ، وانشراحه ، وإذا رُزق شيئا من متاع الدنيا فيكون حلالاً يقنع به ، وعلى ذلك جاءت أقوال المفسرين

ياريت كل واحد منا يجعله شعاره
همي رضاء ربي
ورب العالمين وحده هو القادر على رضنا وتحقيق أمانينا
وياريت نسعى دائما لإرضاء رب البشر ووحده القادر على إرضاء البشر عنا










توقيع : *غدير الأمل*

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

عرض البوم صور *غدير الأمل*   رد مع اقتباس