فهل لنسائنا من عودة حميدة لامتثال أمره والانقياد له والإذعان لطاعته، لتكون حياتهن خيرًا وبركة وسعادة وهناءً!. أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن ينفعنا بما علمنا وأن يعلمنا ما ينفعنا إنه على كل شيء قدير، والحمد لله رب العالمين.