قال الدكتور فرنباغ (الألماني): ليست لغة العرب أغنى لغات العلم
فحسب، بل إن الذين نبغوا في التأليف بها لا يكاد يأتي عليهم العدّ، وإن اختلافنا
عنهم في الزمان والسجايا والأخلاق أقام بيننا نحن الغرباء عن العربية وبين ماألفوه
حجاباً لا يتبين ما وراءه إلاَّ بصعوبة.
والحق ما شهدت به الأعداء