مافي امرأه ترضى بالزواج عليها والدليل السيده فاطمه
ا بأنها خشيت على نفسها
هذا الموضوع وتأثيره على دينها مع العلم بأن الامام علي
لوتزوج لعدل في ذالك
ولاكن في هذا الزمن اصبح الرجل اذا تزوج لايعدل ويظلم الزوجه الاولى لارضاء الثانيه ويهجرها ويذرها
كالمعلقه حتى تصبح حياتها جحيم لهذا عندما تعرف الزوجه بزواج زوجها تطلب الطلاق وتريح نفسها من العناء
ولاحول ولاقوة الابالله