06-01-12, 03:08 PM
|
المشاركة رقم: 1
|
المعلومات |
الكاتب: |
|
اللقب: |
عضو |
البيانات |
التسجيل: |
Dec 2011 |
العضوية: |
6788 |
العمر: |
24 |
المشاركات: |
36 [+] |
الجنس: |
|
المذهب: |
|
بمعدل : |
0.01 يوميا |
اخر زياره : |
[+] |
معدل التقييم: |
0 |
نقاط التقييم: |
10 |
الإتصالات |
الحالة: |
|
وسائل الإتصال: |
|
|
المنتدى :
بيت الآل والأصحاب من منظور أهل السنة والجماعة
احببت اخواني ان انقل لكم من نفس الموقع شئ ثمين اخر و فيه ادلة من كتب الشيعة انفسهم ! :
نقلت من موقع شبكة الدفاع عن السنة :
اقرأ كتاب الإرشاد للمفيد وإسم هذا الكتاب هو الإرشاد في معرفة حجج الله على العباد ؛ فهو كتاب يتحدث عن سير الأئمة ؛ والشيخ المفيد معروف ؛ فماذا يقول الشيخ المفيد في هذا الكتاب ؟ يقول المفيد أن الحسين قبل مقتله عرض على عمر بن سعد ثلاث خصال ؛ منها أن يذهبوا به إلى يزيد !!!! أين هذا في ص 75 في الجزء الثاني من كتاب الإرشاد في معرفة حجج الله على العباد للمفيد حيث يقول :
ولمّا رأى الحسينُ نزولَ العساكرِ مع عمرِ بن سعدٍ بنينوى ومدَدَهم لقتالِه أنفذَ إِلى عمر بن سعدٍ : «انِّي أُريدُ أن ألقاكَ » فاجتمعا ليلاً فتناجيا طويلاً، ثمّ رجعَ عمرُ بنُ سعدٍ إِلى مكانِه وكتبَ إِلى عُبيَدِاللهِّ بن زيادٍ :
أمّا بعدُ: فإِنّ اللّهَ قد أطْفأ النّائرةَ وجَمَعَ الكلمةَ وأَصَلحَ أَمرَ الأمّةِ، هذا حسينٌ قد أَعطاني أن يرجِعَ إِلى المكانِ الّذي أتى منه أو أن يسيرَ إِلى ثَغرٍ منَ الثُّغورِ فَيكونَ رجلاًَ منَ المسلمينَ ، له ما لهم وعليه ما عليهم ، أو أَن يأَتيَ أميرَ المؤمنينَ يزيدَ فيضعَ يدَه في يدِه ، فيرى فيما بينَه وبينَه رأيَه ، وفي هذا لكم رضىً وللأمّةِ صلاحٌ .
فلمّا قرأ عُبيد ُاللّهِ الكتابَ قالَ : هذا كتابُ ناصحٍ مشفق على قومِه . انتهى
انظروا كيف أن الحسين يعرض على عمر بن سعد أن يتركوه ليذهب ليزيد لأنه كان بينهما صلة رحم ولم يكن يزيد ليرضى أبداَ بإيذاء الحسين . نكمل
ماذا يقول المفيد أيضا ؟يقول المفيد أن يزيد لم يكن يرضى بقتل الحسين ؛ أين هذا في ص 118-119 حيث يقول لقتلة الحسين :
قد كنت أرضى من طاعتكم بدون قتل الحسين، أما لو أني صاحبه لعفوت عنه .
من الذي ينقل هذا ؟ هل الذي أنقل منه مصدر سني ؟ كلا إنه كتاب الشيخ المفيد شيخ الطائفة الشيعية !!!!!
ثم ماذا أيضاً ؟ المفيد ينقل عن يزيد أنه لعن عبيد الله بن زياد !!! أين هذا ؟
في ص 120 من نفس الكتاب يقول الشيخ المفيد: ثم دعا(أي يزيد )بالنساء والصبيان فاجلسوا بين يديه، فرأى هيئة قبيحة فقال:قبح الله ابن مرجانة، لو كانت بينكم وبينه قرابة رحم ما فعل هذا بكم، ولا بعث بكم على هذه الصورة
بل وينقل عن فاطمة بنت الحسين قولا خطيرا يجعل كل شيعي يثق ويتأكد أنمعممي الحسينيات يكذبون عليه ويذكرون له خلاف الحقائق ؛ أين هذا ؟
في ص 121 من نفس الكتاب وهو الجزء الثاني من كتاب الإرشاد للمفيد ؛ حيث يقول : قالت فاطمة بنت الحسين عليهما السلام: فلما جلسنا بين يدي يزيد رق لنا
الله أكبر فاطمة تقول أن يزيد رق لهم ؟ ومن الذي ينقل هذا ؟ إنه الشيخ المفيد ؛ فأنى لكم الكذب يا معممي الشيعة وأنى لكم بتزوير الحقائق ؟
وأخيراً يذكر المفيد في ص 122 أن يزيد أكرم نساء الحسين وأكرم ابنه علي بن الحسين أيما إكرام !!!!! هل يُعقل هذا ؟ نعم
اقرأ ص 122 من نفس الكتاب حيث يقول المفيد :
ثم أمر( أي يزيد ) بالنسوة أن ينزلن في دار على حدة معهن أخوهن علي بن الحسين عليهم السلام، فأفرد لهم دار تتصل بدار يزيد، فأقاموا أياما، ثم ندب يزيد النعمان بن بشير وقال له: تجهز لتخرج بهؤلاء النسوان إلى المدينة. ولما أراد أن يجهزهم، دعا علي بن الحسين عليهما السلام فاستخلاه ثم قال له: لعن الله ابن مرجانة، أما والله لو أني صاحب أبيك ما سألني خصلة أبدا إلا أعطيته إياها، ولدفعت الحتف عنه بكل ما استطعت، ولكن الله قضى ما رأيت ؟ كاتبني من المدينة وأنه كل حاجة تكون لك. وتقدم بكسوته وكسوة أهله، وأنفذ معهم في جملة النعمان بن بشير رسولا تقدم إليه أن يسير بهم في الليل، ويكونوا أمامه حيث لا يفوتون طرفه (3)، فإذا نزلوا تنحى عنهم وتفرق هو وأصحابه حولهم كهيئة الحرس لهم، وينزل منهم حيث إذا أراد إنسان من جماعتهم وضوءا أو قضاء حاجة لم يحتشم. فسار معهم في جملة النعمان، ولم يزل ينازلهم في الطريق ويرفق بهم - كما وصاه يزيد - ويرعونهم حتى دخلوا المدينة. انتهى كلام الفيد
توقيع : سنية و افتخر |
احذروا منهم فهم اشد خطراً من اليهود |
|
|
|