وأخيراً وجدت ضالتي ...
إليكم رجال الحسبة ياحماة الدين والذائدين دون حياضه ..
مهما كتبنا من كلمات ونسجنا الحرف بالحرف وربطنا الجملة بالجملة لظلت عاجزة عن الشكر ,, عقد الكلام ينتثر ودرره تتبعثر ..
جهودكم جبارة , وأعمالكم عظيمه ,ليس لذي عقل وعدل أن ينكر ماتقومون به ... أحيي فيكم روح الحمية والدفاع والغيرة ..
أصفق لكم بحرارة .. تهاجمون وترشقون بنبال العدو, و يتعدى عليكم بأقوال وأفعال بشتى وسائل الإعلام, بلا حجة ولا برهان ومع ذلك صامدون .. لله دركم
أنتم مركز أماننا , وأنتم درع ديننا , لاحرمنا الله منكم وأبقاكم ذخرا وعزا لنا ...