ليست المشكلة في اسم لميس فهو عربي ، بل موجود في الجاهلية قبل الإسلام،
يقول الشاعر الجاهلي عمرو بن معديكرب:
كل امرئ يجري إلى = يوم الهياج بما استعدَّا
لما رأيت نسائنا = يفحصن بالمعزاء شدّا
وبدت لميس كأنها = بدر السماء إذا تبدّى
واسم لميس يطلق على الإناث والرجال.
مصيبتنا الجهل بلغتنا.