الله يرحمها ، وأعرف معلمات من هذه المدرسة ممن تضررن.
وبلغني عن أم إحدى الطالبات تقول ابنتها:
حين حاصرنا الدخان الكثيف لم يبق حل سوى القفز من النوافذ
تقول الفتاة وجاء دوري فأكثرت من ذكر الله تعالى وكان الدور 3 - فيما أذكر - وقفزت فكأن أحدا حملني إلى الأرض ولم أصب بأي شيء !!
وهذه الفتاة هي وحيدة أمها وأبيها !
سبحان الله هذا الحدث كان نهاية ناس وبداية آخرين.
رحمهم الله