23-01-12, 03:38 PM
|
المشاركة رقم: 1
|
| المعلومات |
| الكاتب: |
|
| اللقب: |
عضو |
| الرتبة |
|
| البيانات |
| التسجيل: |
Jul 2011 |
| العضوية: |
4610 |
| المشاركات: |
808 [+] |
| الجنس: |
ذكر |
| المذهب: |
سني |
| بمعدل : |
0.16 يوميا |
| اخر زياره : |
[+] |
| معدل التقييم: |
17 |
| نقاط التقييم: |
208 |
| الإتصالات |
| الحالة: |
|
| وسائل الإتصال: |
|
|
المنتدى :
بـاب السيـرة النبـويـة
المتأمل في السيرة النبوية يجد من زيادة الإيمان والحماس ما يجعله يتمنى لو كان في صحبة رسول الله  حتى يفديه برو حه وماله وكل مايملك، ولكن ماذا بعد هل يقف عند هذه التمني وهل يمكنه عمل شيءٍ يبرهن به على هذا الحب الصادق ، إن المحب لله سيظهر هذا الحب في إتباع الحبيب وسيثبت للنفسه أن محبته لنبيه في:
ـ نشر التوحيد 00
ـ التحذير من الشرك00
ـ نشر السنة00
ـ قمع البدعة00
ـ التحلي بمكارم الأخلاق00
ـ الإعتزاز بتطبيق السنن الظاهرة كإعفاء اللحية وتقصير الثياب وحف الشوارب وهذا للرجال، ولبس الحجاب الشرعي والستر وعدم التشبه بالفاسقات في النمص وغيره من المحرمات عند النساء0
إذن المسألة ليست مجرد حماس وإدعاء محبة؟!
ـ وحتى لا أحجر عليكم على أقل تقدير أضمر لمطبقي السنة المحبة والتشجيع والنصرة في الحق ولا تكن في صف المخذلين ؟!
همسة/ يقول أحد السلف وأظنه الشافعي رحمه الله:
أحب الصالحين ولست منهم000
00هذا الشافعي عسى الله يرحمنا ويلطف بنا0000000000000000
بقلم/ الفقير إلى عفو ربه
أخوكم أبوعمرغفرالله له ولوالديه
|
|
|