هذا الرافضي افغاني صفوي بمعنى الكلمة و تحداه بعض طلبة العلم و أخينا ابوالمنتصر للمناظرة العلنية و على الهواء مباشرة و لكنه نجس و قذر و هرب و لا يستطيع مواجهة صغار طلبة العلم و الذين يتصلون فيه من الشيعة يستهزؤون به و هذه الأيام يسب و يشتم خامنه اي لأنه توقف الدعم عنه بسبب قذارته حتى غلاتهم مثل خامنه اي اعرض عنه و توقف الدعم عنه و هذه الايام شغال عليه و يسب و يشتم و يقول هو ليس برافضي و يقول بأن خامنه اي جاء لهدم الرافضة على كا حال هذا الرجل منبوذ حتى من اوساط الشيعة انفسهم . اضحك اضحك اضحك حتى تشبع ((((( يوم من الأيام اتصلت امرأة من قلب طهران و تقول هي معجبة به و بأسلوبه للدعوة الى التشيع و تقول بأنها كانت مسيحية و هداها الله الى مذهب اهل البيت بسبب هذه القناة و بسبب هذا الرجل الذي يدعى اللهياري و في الحقيقة هو شيطان ياري ، و تواصل و تقول بأنها تسمع هذه القناة و تأثرت تأثيرا شديدا و تشيعت و ثم تواصل و تقول بأنها تسمع القناة و تبكي بكاءا شديدا و هو يحرك رأسه و أحيانا يبكي متأثرا من كلامها و ثم تقول أحيانا تسمع لكبار المداحين اممثال گوگوش و مهستی ( هم من کبار مغنیات الایرانیات ) و هو یحرک رآسه و یقول بله بله خوب است خوب است ای نعم نعم زین زین و ثم تواصل و تضحک و تقول ایضا اسمع لمداح عظيم و كبير مثل داريوش و هنا الظاهر عرف من هو داريوش و قال دايوش دگه نه داریوش دیگه نه آی داریوش لا داریوش لا و قام و اغلق الخط فی وجهها هكذا هذا الرجل كل من يتصل و يستهزيء به