25-01-12, 01:57 PM
|
المشاركة رقم: 1
|
المعلومات |
الكاتب: |
|
اللقب: |
عضو |
الرتبة |
|
الصورة الرمزية |
|
البيانات |
التسجيل: |
Dec 2011 |
العضوية: |
6524 |
المشاركات: |
219 [+] |
الجنس: |
|
المذهب: |
|
بمعدل : |
0.05 يوميا |
اخر زياره : |
[+] |
معدل التقييم: |
14 |
نقاط التقييم: |
18 |
الإتصالات |
الحالة: |
|
وسائل الإتصال: |
|
|
المنتدى :
بيت أهل السنه في إيران وفضح النشاط الصفوي
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين
والصلاة والسلام على سيد المرسلين المبعوث رحمة للعالمين
وعلى آله وصحبه أجمعين
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
مساء الخيرات والمسرات عليكم جميعا
ليس لدي الكثير، ولكنها وجهة نظر أحببت المشاركة بها.
نعلم كلنا (حسن نصر الله) ذلك الرجل الذي تمكن بخداعه ودهائه الشديدين
أن يخدع أهل السنة من أنه مجاهد مناضل، وأنه سيحرر الأقصى من أيدي اليهود،
وأنه سيتمكن من رد الأمة إلى عزتها، مستغلا طيبة أهل السنة وغفلة غالبية الأمة وقتها
عن تاريخه الأسود المليئ بالجرائم، وعدم معرفتهم بالأطماع والأحقاد الفارسية على الأمة العربية والإسلامية كلها وعلى رأسها الشام والحجاز والعراق، لقد إستطاع بخطابته الحماسية وشعاراته النارية من إقناع
الكثيرين بجدوى حزبه الشيطاني الذين يفتك بأهلنا في سوريا، ومن منا للأمانة إلا لذوي الخبرة
والمطلعين لم يخدع بكذبه، ولو كان هذا المخدوع ذا عقيدة صافية خالية من الشوائب والبدع،
إستغل (حسن نصر الله) الظروف والأجواء ومازال يفعل إلى فترة قريبة حتى فضحه الله على رؤوس الأشهاد
وأظهره على حقيقته المجردة، أنه رافضي حاقد على كل من و ما هو سني، كيف سيحرر الأقصى وهو
الذي تمتلئ كتب مذهبه بأكاذيب عن المسجد الأقصى تقول أنه في السماء؟!.
والله كلما تذكرت أنني صدقت هذا الوغد شعرت بالندم والحسرة، كم كنت مغفلا وقتها عندما إعتقدت أن
صعلوكا كهذا يمكنه فعل أي شيئ حقا لنصرة الإسلام، هل كنا حقا بهذا اليأس حتى نصدق شخصا مثله
وهو الذي وصفه عباس الطفيلي (الأمين العام السابق لحزب الله) بأنه وحزب الله حرس لحدود إسرائيل؟
وللأسف فقد نجح في خداع البعض ومازال حتى اليوم.
أترك التعليق لكم، فما رأيكم؟
سبحانك اللهم وبحمدك، أشهد أن لا إله إلا أنت، أستغفرك وأتوب إليك
والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
توقيع : خالد من ليبيا |
فكأنما آل النبي وصحبه
روح يضم جميعها جسدان |
|
|
|