عرض مشاركة واحدة
قديم 26-01-12, 03:55 AM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
صهيل
اللقب:
محاور مشارك
الرتبة


البيانات
التسجيل: Mar 2011
العضوية: 1593
المشاركات: 2,842 [+]
الجنس: ذكر
المذهب: الإسلام
بمعدل : 0.55 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 23
نقاط التقييم: 345
صهيل عطاءه مستمرصهيل عطاءه مستمرصهيل عطاءه مستمرصهيل عطاءه مستمر

الإتصالات
الحالة:
صهيل غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : البيــت العـــام

(((المزاح لقاح الضغائن)))




مقدمه



من منا لايريد ألترويح عن النفس وإدخال السرور للغير وان يكون كالفاكهه التي


تزين المجلس شكلاً وأكلاً فهي تعجب عين الناظر وتطيب للمتذوق فأنت أيها


المازح


إذا كنت تتقن فن المزاح وتقديمه على طبق يروق للمتلقي ويتقبله بكل أريحيه


فلا باس مع عدم ألإكثار منه فهو ينطبق عليه القول


(مازاد عن حده أنقلب ضده)



الموضوع



هل عنوان موضوعنا دعوه للجديه ورفض المزاح باشكاله وألوانه رافضاًلترف يه


النفس طبعاً سيكون الجواب (لا)ولكن هناك نوعان نوع يستضل بمظلة المقبول


وألأخر خارج عن المعقول


أولاً/ المقبول


أن يكون في العموميات بعيداً عن الخصوصيات


أن لايتعلق بالمشاعر


أن لايقلل من القدر والمكانه


أن لا يستصغر من الشأن


أن لا يستخف بالقدرات


أن لايتعرض لشخص غائب


أن لا يكون باليد


أن يكون قليل مبدع لا كثير مبشع



وعكس ماتقدم سيرتمي في أحظان الغير مقبول



ثانياً/ الغير معقول



التعرض للأوصاف الخلقيّه



اللعن ( لعن أحد الوالدين أو كلاهما كمقدمه لما بعدها من مزاح )


الكلمات النابيه وأترفع وارفعكم عن ذكر شييء منها


وصفه ونسبه لحيوان دارج على الألسن مع ألأسف




الخلاصه


يتوجب علينا عند الممازحه أن يكون في برواز الرضى والقبول مع معرفتنا


مسبقاً بنفسية من نمازحه لأن ردودألأفعا ل تتفاوت بين القبول والرفض ونقول


جميعاً


أهلاً بالمزاح الذي يحاكي النفس بهجةً وسرور ولا يجرح للنفس شعور ولاينقص


منها مقدور..


الموضوع الأصلي: (((المزاح لقاح الضغائن))) || الكاتب: صهيل || المصدر: شبكــة أنصــار آل محمــد

كلمات البحث

شبكــة أنصــار آل محمــد ,شبكــة أنصــار ,آل محمــد ,منتدى أنصــار





(((hgl.hp grhp hgqyhzk)))










توقيع : صهيل

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

أشهد ان لا إله الى الله وَأشهد ان محمد رسُول الله
رَبَّنَا لاَ تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنتَ الْوَهَّابُ
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

عرض البوم صور صهيل   رد مع اقتباس