اسمه: خويلد بن خالد بن محرث، من قبيلة سعد بن هذيل، من مضر.
أسلم وحسن إسلامه، ويوم قدم المدينة للتشرف بلقاء الرسول
كان النبي قد توفي،
فصلى عليه أبو ذؤيب وفاته شرف الصحبة لكن لم يفته عز الإسلام.
توفي أبناؤه الخمسة وهم في احد الجيوش الإسلامية في زمن الخلفاء الراشدين فرثاهم بهذه القصيدة الموجعة،
وهي سلوة لكل من فقد عزيزا ليعلم أم من السابقين وسيكون من اللاحقين من يسير في هذا الدرب.