01-03-12, 08:05 PM
|
المشاركة رقم: 1
|
المعلومات |
الكاتب: |
|
اللقب: |
عضو |
الرتبة |
|
البيانات |
التسجيل: |
Mar 2011 |
العضوية: |
1592 |
المشاركات: |
1,032 [+] |
الجنس: |
|
المذهب: |
|
بمعدل : |
0.20 يوميا |
اخر زياره : |
[+] |
معدل التقييم: |
16 |
نقاط التقييم: |
90 |
الإتصالات |
الحالة: |
|
وسائل الإتصال: |
|
|
المنتدى :
بيت موسوعة طالب العلم
 |
|
 |
|
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حكم قول شاءت الأقدار أو شاءت الظروف
السؤال ..
كثيراً ما نسمع هذه الأيام عبارة ( شاءت الأقدار، أو شاءت الظروف،)
فهل في هذه العبارات شرك بالله -عز وجل-؟
الاجابه ..
شاء ربنا، شاء الله، شاء الرحمن، شاء الملك العظيم، شاء ربنا،
قال -جل وعلا-: (وَمَا تَشَاءُونَ إِلَّا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ ) [الإنسان: 30]،
(وَلَوْلا إِذْ دَخَلْتَ جَنَّتَكَ قُلْتَ مَا شَاءَ اللَّهُ لا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ )[الكهف: 39]،
فالمقصود أن المشيئة تنسب إليه - سبحانه -
لا إلى الظروف ولا إلى الأوقات ولا إلى الأقدار ولا إلى غير هذا من الشروط،
لكن تنسب إلى الله وحده -سبحانه وتعالى-.
موقع ابن باز ...رحمه الله .
المصدر
|
|
 |
|
 |
توقيع : [-۞ بنت ۩ السنّه ۞-] |
|
التعديل الأخير تم بواسطة الشـــامـــــخ ; 19-04-18 الساعة 12:24 AM
|
|
|