المعروف عن الروافض أنهم قلة قليلة جداً في المملكة ، وما يثبت قلتهم بأنهم لم يستطيعوا أن يحركوا الشارع السعودي بالمظاهرات الخادعة ، فأرادوا أن يستغلوا نقاط الضعف من باب (( حرية التعبير وقيادة المرأة وقلة الوظائف وووووو)) ولكن هيهات أن يمروا بمكرهم الخبيث والشعب السعودي أكبر من أن تمر عليه هكذا خدع وحيل لأنه أوعى من أن يكونوا أغبياء كغباء الروافض ، فنحن متمسكون بديننا الذي هو عصمت أمرنا وحكامنا عادلون ولله الحمد والمنه.
والروافض متمسكون بــمقولة (( الغاية تبرر الوسيلة )) فغايتهم تدمير السنة عن طريق شبابها والوصول إلى أهدافهم المدمرة الخبيثة بغض النظر عن الوسيلة المستخدمة لتحقيق أهدافهم السامة ، ونلاحظ بأنهم يكذبون ويفترون ويسممون ويسرقون ويعبثون لهدف الوصول لتلك الغاية ولكن بفضل الله لم ولن يقدروا على التفريق بيننا وبين حكامنا العادلين مهما اتخذوا من وسائل لتحقيق مآربهم وغاياته الهدامة والله خير الحافظين