صدقتِ أختي ان جسم أمة الإسلام يئن ففي كل موضع ترين الجراح أختي صحيح الاحواز مجروحه لكن اذا كسر الله شوكة الصفويين في سوريا فأيران عليها من الله ما تستحق ستترك الاحواز رغماً عن انفها خوفاً من أسود السنه وهذه وجهة نظري فالجراح أمتنا في كل مكان وقد أصابها الخوار ففي العراق واليمن وسوريا والاحواز جراح ما بعده جراح دعواتكِ أختي فعندنا الشيعه يريدون ابادة أهل السنه جزاكِ الله خيرا