قال له::لازال طعم الحلوى في فمي...سبحان الله
فكيف بمن عق أمه و ابوه و قد سهر لأجله الليل ذوات العدد وسقته تلك المرأة التي شاب راسها ليسود شعره حنان سلسبيلا ثم لم يكن جزاؤها الا دار المسنين تقاسي الفراق و البعد و تعد الثواني عله يزورها علىحين غفلة فيبرد لهيب شوقها
اللهم ارضى عنا و برضاك ارضي عنا و لدينا
وهو الخير يغرس في أي تربة فينبت و يزهر ولو بعد حين و ياتيك كالنور في ظلمة الهم فينير لك به الله طريقا مو رقة رائعة
باااارك الله فيك ايقظت فينا بعضا من شجون و دفعتنا لنفعل بعضا من الخير عساه يكون زاد ليوم يفتقد فيه الزاد