عرض مشاركة واحدة
قديم 10-03-12, 07:17 PM   المشاركة رقم: 6
المعلومات
الكاتب:
تألق
اللقب:
عضو
الرتبة


البيانات
التسجيل: Apr 2011
العضوية: 2735
المشاركات: 6,427 [+]
الجنس: انثى
المذهب: سني
بمعدل : 1.26 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 33
نقاط التقييم: 729
تألق مبدعتألق مبدعتألق مبدعتألق مبدعتألق مبدعتألق مبدعتألق مبدع

الإتصالات
الحالة:
تألق غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : تألق المنتدى : بيت الـلـغـة العــربـيـة
افتراضي

شبكة الألوكة
المراجع:
[1] المقدمة (ص 426).
[2] الصاحبي في فقه اللغة ج1 (ص4).
[3]- المزهر ج1(ص321).
[4]- مسبوك الذهب في فضل العرب وشرف العلم على شرف النسب ج1 (ص9)، وينظر: إيضاح الوقف والابتداء؛ تأليف أبي بكر محمد بن القاسم بن بشار الأنباري، تحقيق محيي الدين عبدالحميد رمضان، مطبوعات مجمع اللغة العربية بدمشق 1395هـ، 1971م
[5] المصدر السابق.
[6] اقتضاء الصراط المستقيم لمخالفة أصحاب الجحيم، ج1 (ص425).
[7] الإحكام في أصول القرآن؛ لابن حزم، ج1 (ص17)، والأحكام؛ للآمدي ج1 (ص51).
[8] تفسير الألوسي، ج21 (ص192).
[9] البيتين في الوافي بالوفَيَات؛ للصفدي، ج3 (ص168) منسوبتان لإسحاق بن خلف الشاعر المعروف بابن الطبيب من شعراء المعتصم.
[10] حاشية كتاب حلية طالب العلم (ص201).
[11] مجموع فتاوى ابن تيمية، ج8 (ص343).
[12] المحصول في علم أصول الفقه؛ للرازي 1 (275).
[13] انظر: الكوكب الدري؛ للإسنوي (ص45).
[14] شذرات الذهب؛ لابن العماد الحنبلي (231).
[15] سير أعلام النبلاء؛ للذهبي (175).
[16] سمط النجوم العوالي في أنباء الأوائل والتوالي، ج2 (ص201) وغيره.
[17] ينظر: سمط النجوم العوالي في أنباء الأوائل والتوالي، ج2 (ص201).
[18] ذكر محمد بن مفلح المقدسي الحنبلي - رحمه الله تعالى - في الآدابِ الشرعية ج2 (ص219) هذه القصة، وسنوردها مع شيء من التصرف بالزيادة والحذف والترتيب: "لما ورد سيبويه إلى العراق شق أمره على الكسائي، فأتى جعفر بن يحيى والفضل بن يحيى فقال: أنا وليكما وصاحبكما، وهذا الرجل قد قدم ليذهب محلي، قالا: فاحتمل لنفسك فسنجمع بينكما، فجُمعا عند البرامكة، وحضر سيبويه وحده، وحضر الكسائي ومعه الفراء وعلي الأحمر وغيرهما من أصحابه، فسألوه كيف تقول: كنت أظن أن العقرب أشد لسعة من الزنبور، فإذا هو هي أو هو إياها؟ فقال: أقول: فإذا هو هي، فقال له: أخطأت ولحنت، فقال يحيى: هذا موضع مشكل فمن يحكم بينكم؟ قالوا: هؤلاء الأعراب بالباب، فأدخل أبو الجراح، وهو عربي خالص لا يشوب كلامَه شيء من كلام أهل الحضر، وكان الأمين شديد العناية بالكسائي لكونِه معلمه، فقال له: نريدُ أن تقول كما قال الكسائي، فقال: إن لساني لا يطاوعني على ذلك فإنه ما يسبق إلا إلى الصواب، فقرروا معه أن شخصًا يقول: قال سيبويه كذا وقال الكسائي كذا، فالصواب مع من منهما؟ فيقول العربي: مع الكسائي، فقال: هذا يمكن، فانصرم المجلس على أن سيبويه قد أخطأ وحكم عليه، فأعطاه البرامكة وأخذ له من الرشيد وبعث به إلى بلدة، فيقال: إنه ما لبث إلا يسيرًا ثم مات كمدًا، قال علي بن سليمان: وأصحاب سيبويه إلى هذه الغاية لا اختلاف بينهم أن الجواب على ما قال سيبويه، وهو: فإذا هو هي، وهذا موضع الرفع"، وهذه القصة تدل على شدة اهتمامهم باللغة العربية - رحمهم الله جميعًا.
[19] العبر في خبر من غبر، ج1 (ص56).
[20] تفسير القرطبي، ج1 (ص21).
[21] تفسير القرطبي، ج1 (ص21).
[22] العبر في خبر من غبر، ج1 (ص56).
[23] العبر في خبر من غبر، ج1 (ص56).
[24] وقفة مع بعض الترجمات الإنجليزية لمعاني القرآن الكريم؛ للدكتور وجيه حمد عبدالرحمن ج1 (ص6).
[25] اختلف في لغة أهل الجنة ما هي؟ وذلك بسبب اختلاف المفسرين في قوله - سبحانه وتعالى - في وصف نساء أهل الجنة مادحًا إياهنَّ: ﴿ عُرُبًا أَتْرَابًا ﴾ [الواقعة: 37] فقد اختلف المفسرون في معنى: (عربًا) على أقوال كثيرة، وقد قال ابن كثير في تفسيره (7: 534): "عن ابن أبي حاتم.... قال: قال رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((﴿ عُرُبًا ﴾؛ قال: كلامهنَّ عربي))"، ونقله القرطبي في التفسير أيضًا ج17 (ص211)، ونقله الألوسي في تفسيره ج20 (ص231)، وقال: "ولا أظن لهذا صحة؛ والتفسير بالمتحببات هو الذي عليه الأكثر"، وقال الحافظ في الفتح ج10 (ص24): "وقد جاء مرفوعًا: (العُرُب كلامهن عربي) وهو ضعيف منقطع".
[26] المزهر، ج1 (ص105).
[27] اقتضاء الصراط المستقيم لمخالفة أصحاب الجحيم، ج1 (ص424).
[28] الفتاوى (32252).
[29] اللغة العربية التحديات والمواجهة، ج1 (ص10)؛ للأستاذ: سالم مبارك الفلق.
[30] جامع بيان العلم وفضله؛ لابن عبدالبر، ج2 (ص132).
[31] مسبوك الذهب في فضل العرب وشرف العلم على شرف النسب، ج1 (ص9)، وينظر: إيضاح الوقف والابتداء؛ تأليف أبي بكر محمد بن القاسم بن بشار الأنباري، تحقيق محيي الدين عبدالحميد رمضان، مطبوعات مجمع اللغة العربية بدمشق 1395هـ (1971م.
[32] اقتضاء الصراط المستقيم (ص207).
[33] المزهر، ط دار إحياء الكتب العربية، ج2 (ص302).
[34] انظر: الصاحبي في فقه اللغة العربية ومسائلها وسنن العرب في كلامها [ص: 35].
[35] وحي القلم (3 27).
[36] الخصائص، ج3 (ص245).
[37] تفسير البغوي، ج2 (ص267).

[38] البيت منسوب في ثمرات الأوراق لعامر بن الطفيل، ج1 (ص43)، وكذا في الحور العين ج1 (ص60)، ولسان العرب ج1 (ص63)، وفي العباب الزاخر لعمرو بن الطفيل ج1 (ص13).

[39] كتاب الاعتصام؛ للشاطبي، ج2 (ص56).
[40] أخرجه البخاري في كتاب الأدب، باب لا تسبوا الدهر ج19 (ص161- 5713)، ومسلم في كتاب الألفاظ من الأدب وغيرها، باب النهي عن سب الدهر ج11 (ص313- 4169).










توقيع : تألق

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

عرض البوم صور تألق   رد مع اقتباس