[حفيدة عائش]

بااارك الله فيك وجعلها في ميزان حسناتك

ولاكن لي بعض التعليق

أما وداد وهي من سكان العاصمة، وقد تشيعت في رمضان 2003، فتعزو سبب تركها المذهب المالكي الذي يدين به معظم الجزائريين إلى العنف الذي عانت من البلاد لسنوات عديدة على يد "جماعات سلفية" متطرفة والمجازر التي ارتكبت بحق "الأبرياء".

وتذكر في قصتها على موقع "شيعة الجزائر" أنها كانت تعيش "اضطراب ديني بسبب ما شاهدت في الجزائر وعمل السلفية فتركت الدين لفترة ليس كفرا بل انقطاع العبادات ثم التقيت بطريق الصدفة بشاب شيعي عراقي قبل رمضان باسبوع لا اعرف لماذا سألته هل هو شيعي أو سني كأنه شئ دفعني الى هذا السؤال".

وتتابع قائلة : " واخذ ذلك الشاب يحدثني عن الشيعة وعن اهل البيت عليهم السلام وعن امامة اهل بيت وانهم سفن النجاة والهدى وانهم مظلومون، فدخل حب اهل البيت عليهم السلام في قلبي و بهم عرفت الاسلام و أهميته وقوى إيماني اكثر عندما رايت الامام الرضا بالمنام فوضع يده الشريفة على كتفي و قال لي لا تخاف الله معك فازداد حبي باهل البيت رغم معارضة الاهل و استهزائهم بي و بصلاتي و يلقبونني بسخرية بنت شيعية لكنني فخورة بهاذا اللقب".

هل هذه الفتاة عندما عانت من الارهاب السلفي الموجود في الجزائر
جعلها تخرج من الاسلام ولماذا ذهبت الى التشيع الذي يعد اساس الارهاب
لان امهات كتبهم تعج بالتحريض على القتل بشتئ الوسائل ولماذا تتهم
السلفية بالارهاب هؤلاء المجرمون الذين يقتلون في الجزائر ليسوا سلفيين
بل من المتشددين الذين ينتمون الى تنظيم القاعدة الارهابي فالمعلوم
ان تنظيم القاعدة هم خوارج العصر وذلك بفتوة من علمائنا في السعوديه
امثال الشيخ خالد المصلح حفظه الله فهؤلاء قتلوا المسلمين واستحلوا دمهم
،،،،
وهؤلا الشيعة في الجزائر لم يحرفهم الى هذا المذهب سوى هذه الحكومات
العلمانيه التي تمنع العلماء من الدعوة الى الله عزوجل وتحارهم فهنا
كثر الجهل بين المسلمين وانحرف بعضهم عن دينهم

أما فتاوى القذر مقتدى فبصراحة لاتعليق