اختلفت الأقوال في اسمه لكن اتفق قول العلماء أنه رجل صالح وليس بنبي وقيل اسمه بليا وتسميته بالخضر جاء في حديث البخاري ومسلم عن الرسول إنما سمي الخضر، لأنه جلس على فروة بيضاء، فإذا هي تهتز تحته خضراء.