مقتطفات منقوله
المدونة - مالك بن أنس (ج 1 / ص 529)
في الخوارج
قلت: أرأيت قتل الخوارج ما قول مالك فيهم؟ قال: قال لي مالك في الإباضية والحرورية وأهل الأهواء كلهم: أرى أن يستتابوا فإن تابوا وإلا قتلوا.
مقالات الإسلاميين - أبو الحسن الأشعري (ج 1 / ص 452)
واختلفت الخوارج في كفر على والحكمين فمنهم من قال هو كفر شرك وهم الازارقة ومنهم من قال هو كفر نعمة وليس بكفر شرك وهم الاباضية
فتح الباري - ابن حجر - (ج 1 / ص 450)
وقال الآجري عن أبي داود ثقة إلا أنه إباضي قلت الإباضية فرقة من الخوارج ليست مقالتهم شديدة الفحش
التلخيص في أصول الفقه - الجويني (ج 2 / ص 302)
وذهبت الأباضية من الخوارج إلى أن الحجة إنما تقوم إذا كان الخبر عن حق فتقوم الحجة ، وسواءته اتحد القائل او تعدد النقلة
لسان الميزان - ابن حجر (ج 3 / ص 248)
1083 - ز عبد الله بن اباض التميمي الاباضي رأس الاباضية من الخوارج وهم فرقة كبيرة وكان هو فيما قيل رجع عن بدعته فتبرأ اصحابه منه
واستمرت نسبتهم اليه ومن مقالتهم ان من اتى كبيرة فقد جهل الله فهو كافر لجهله بالله لا لاتيانه الكبيرة
جمهرة أنساب العرب - ابن حزم الأندلسي (ج 1 / ص 218)
وهؤلاء بنو صريم بن مقاعس منهم : عبد الله بن إباض الخارجي ، رئيس الإباضية ؛ وعبد الله بن صفار الخارجي ، رئيس الصفرية ؛ والبرك بن عبد الله الخارجي ،
الفصل في الملل والأهواء والنحل - بن حزم الظاهري (ج 4 / ص 145)
ولم يبق اليوم من فرق الخوارج الا الاباضية والصفرية فقط
الملل والنحل - الشهرستاني (ج 1 / ص 113)
وكبار فرق الخوارج ستة : والأزارقة والنجدات والعجاردة والثعالبة والإباضية والصفرية والباقون فروعهم
المنخول - أبو حامد الغزالي (ج 1 / ص 423)
وجملة الخوارج من الإباضية والازارقة وبعض النجدات ومعهم النظام وأبو هاشم انكره إلا ما نص الشارع عليه من تشبيه وتمثيل كقوله تعالى فجزاء مثل ما قتل من النعم
تاريخ الإسلام للإمام الذهبي - (ج 25 / ص 33)
الإباضيّة: والإباضية فرقة من الخوارج، رأسهم عبد الله بن يحيى بن إباض، خرج في أيام مروان الحمار. وانتشر مذهبه بالمغرب،
بغية الوعاة - جلال الدين السيوطي (ج 1 / ص 423)
854 - إبراهيم بن قطن المهري القيرواني ، أخو عبد الملك قال الزبيدي : قرا النحو قبل أخيه ، وكان يرى رأي الخوارج الإباضية ،
طبقات الحنابلة - ابن أبي يعلى (ج 1 / ص 33)
ومن أسماء الخوارج الحرورية وهم أصحاب حروراء والأزارقة وهم أصحاب نافع بن الأزرق وقولهم أخبث الأقاويل وأبعده من الإسلام والسنة والنجدية
وهم أصحاب نجدة بن عامر الحروري والإباضية وهم أصحاب عبد الله بن إباض والصفرية
وهم أصحاب داود بن النعمان والمهلبية والحارثية والخرمية كل هؤلاء خوارج فساق مخالفون للسنة خارجون من الملة أهل بدعة وضلالة
فتح المغيث - شمس الدين السخاوي (ج 1 / ص 332)
وكالبخاري وحده لعكرمة مولى ابن عباس وهو ممن نسب إلى الإباضية من آراء الخوارج وكمسلم وحده لأبي حسان الأعرج ويقال إنه كان يرى رأى الخوارج
عمدة القاري شرح صحيح البخاري - بدر الدين العيني الحنفي (ج 34 / ص 417)
وقال الجوهري الإباضية فرقة من الخوارج أصحاب عبد الله بن إباض التيمي وهو بكسر الهمزة وتخفيف الباء الموحدة وبالضاد المعجمة
التحرير والتنوير - ابن عاشور (ج 1 / ص 264)
وقالت الإباضية من الخوارج إن تارك بعض الواجبات كافر لكن كفره كفر نعمة لا شرك،
الخراج وصناعة الكتابة - قدامة بن جعفر (ج 1 / ص 200)
فأما وراء إفريقية فبلاد تاهرت وبينها وبين إفريقية مسيرة ثلاثين يوما وهي في يد صاحب الاباضية وهم ضرب من الخوارج ووراء تاهرت مسيرة أربعة وعشرين يوما بلد المعتزلة
مغانى الأخيار - بدر الدين العينى الحنفي (ج 5 / ص 378)
3496- الإباضى: بكسرة الهمزة، نسبة إلى الإباضية: صنف من الخوارج ينسبون إلى عبد الله بن إباض الخارجى.
الكامل في التاريخ - ابن الأثير (ج 2 / ص 454)
وأقام إلياس بتونس وخرج عليه رجلان بطرابلس اسمهما عبد الجبار والحارث وقتلا من أهل البلد جماعةً كثيرة، فسار إليهم عبد الرحمن سنة إحدى وثلاثين ومائة وقاتلهما فقتلا
وكانا يدينان بمذهب الإباضية من الخوارج.
المعارف - ابن قتيبة الدينوري (ج 1 / ص 138)
الأباضية من الخوارج ينسبون إلى عبد الله بن أباض وهو من بني مرة، ابن عبيد من بني تميم.
الوافي بالوفيات - الصفدي (ج 2 / ص 252)
ولا يعرف إبراهيم من الناس إلا القليل، وكان إبراهيم يرى رأي الخوارج الإباضية،
التنبيه والرد على أهل الأهواء والبدع - الملطي الشافعي (ج 1 / ص 178)
باب الحرورية
وهم خمس وعشرون فرقة فصنف منهم يقال لهم الأزارقة وهم أصعب الخوارج وأشرهم فعلا وأسوأهم حالا فسموا الأزارقة بنافع بن الأزرق
صاحب الأسئلة عن ابن عباس ومنهم صنف يقال لهم الصفرية سمو بعبيد بن الأصفر
ومنهم الإباضية سموا بعبد الله بن إباض
الفرق بين الفرق - عبدالقاهر البغدادي (ج 1 / ص 97)
وكانت الاباضية من الخوارج يقولون ان مرتكب ما فيه الوعيد مع معرفته بالله عز و جل وبما جاء من عنده كافر كفران نعمة وليس بكافر كفر شرك
رفع الإصر عن قضاة مصر - ابن حجر العسقلاني (ج 1 / ص 132)
وذكر ابن يونس عن فِتْيان بن أبي المسح: أن غوثاً اتِهم براي الإباضية من الخوارج.
لوامع الأنوار البهية - السفاريني الحنبلي (ج 1 / ص 88)
السادسة ) : الإباضية أتباع عبد الله بن إباض ، قالوا : مخالفونا كفار غير مشركين ، تجوز مناكحتهم ، وتقبل شهادة مخالفيهم عليهم
ومرتكب الكبيرة موحد غير مؤمن ، والاستطاعة قبل الفعل ، ومخلوق العبد مخلوق لله ، ومرتكب الكبيرة كافر كفر نعمة لا كفر ملة
وتوقفوا في أولاد الكفار وفي النفاق ، أهو شرك أم لا ؟ وجواز بعثة الرسل بلا دليل وتكليف اتباعه ، وكفروا عليا وأكثر الصحابة -
.
شذرات الذهب - ابن العماد - (ج 1 / ص 228)
سنة ثلاث وخمسين ومائة فيها غلبت الخوارج الأباضية على أفريقية وهزموا عسكرها وقتلوا متوليها عمر بن حفص الأزدي
آثار البلاد وأخبار العباد - القزويني (ج 1 / ص 21)
بها اجتماع الخوارج الإباضية في زماننا هذا، وليس بها من غير هذا المذهب إلا غريب
وهم أتباع عبد الله بن اباض الذي ظهر في زمن مروان ابن محمد، آخر بني أمية، وقد قتل وكفي شره.
الأنساب للسمعاني - (ج 1 / ص 70)
(الاباضي): بكسر الالف وفتح الباء الموحدة في آخره الضاد المعجمة، هذه النسبة إلى جماعة من الخوارج يقال لهم الاباضية،
نظرات في تاريخ المذاهب الإسلامية وأصول مذهب مالك - بوخبزة التطواني (ج 1 / ص 4)
ولم يبق إلا الأربعة إلى مذاهب أخرى من أهل البدع بقي منها إلى الآن :الشيعة الإمامية الاثناعشرية الجعفرية الروافض، و الإباضية من الخوارج ، و الزيدية
أما الإسماعيلية فطوائفها تزعم الانتماء إلى الإسلام
الاستذكار - النمري القرطبي (ج 2 / ص 498)
فهذا أصل ما سميت به الخوارج والمارقة ثم استمر خروجهم على السلاطين فأكدوا الاسم ثم افترقوا فرقا لها أسماء منهم الإباضية
أتباع عبد الله بن إباض والأزارقة أتباع نافع بن الأزرق
وللإستزاده إليكم هذا البحث القيم
http://www.dorar.net/enc/firq/1065