عرض مشاركة واحدة
قديم 02-04-12, 07:28 AM   المشاركة رقم: 12
المعلومات
الكاتب:
السيد الشويمى
اللقب:
عضو
الرتبة


البيانات
التسجيل: Mar 2012
العضوية: 7671
المشاركات: 106 [+]
الجنس:
المذهب:
بمعدل : 0.02 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 14
نقاط التقييم: 37
السيد الشويمى على طريق التميز

الإتصالات
الحالة:
السيد الشويمى غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : السيد الشويمى المنتدى : بيت فـرق وأديـان
افتراضي

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


آراء العلمانيين في مذهبهم
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

فإذا سألت العلماني :
هل أنزل الله تعالى دين الإسلام ليكون هاديا لنا في كل أمور حياتنا، فلا يجوز لنا أن نرفض شيئا منه؟ فإن جوابه لا يخرج عن ثلاثة احتمالات:

1. أن يفر من الجواب.

2. أو يقول بوضوح وصراحة :
إن الدين يجب أن نعزله عن السياسة والثقافة والفكر وعن حياتنا الاجتماعية، وقد يكون لطيفا فيقول: إن الدين علاقة بين الإنسان وربه ولا يخرج عن أن يكون مسألة شخصية.


يقول يوسف القعيد:

إن مفهومي الشخصي للدين هو المسجد أو الكنيسة أو المعبد،
وتقول منى مكرم عبيد
رئيسة لجنة العلاقات الخارجية بحزب الوفد: لا بد أن تتصدى الدولة لدعاة الدولة الدينية،

أما مصطفى الفقي
عضو مجلس الشورى سابقا فيريد أن يضع الدين في مكانه المقدس كما يقول : ( دون الهبوط به إلى صراعات السياسة)،

وهذا معناه كما يقولون
لا سياسة في الدين ولا دين في السياسة
،
فأحكام الله تعالى التي في قرآنه أو سنة نبيه صلى الله عليه و سلم نضرب بها عرض الحائط ولا نأخذ منها إلا أحكام الوضوء والصلاة والعبادة!!.

3. أو يقول العلماني :
إن الدين كله حق والاحتكام إليه واجب، ولكن أين الذين يطبقونه كما أنزل، ثم يأخذ بعد ذلك بالطعن في حملة الدين ويسمونهم بالمتاجرين بالدين إلخ، وهو يقصد الطعن في الدين نفسه، فإذن النتيجة واحدة وهي أنه لا يمكن للناس بحال من الأحوال تحكيم الشريعة الإسلامية في شئون حياتهم.
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
يتبع

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة










عرض البوم صور السيد الشويمى   رد مع اقتباس