بسم الله الرحمن الرحيم الفيديوا الاول : بين الوجه القبيح للقادة الجدد بعد الثورة التونسيه المباركه وحقدهم الدفين لتطبيق الشرع الاسلامي وميلهم الشديد للعلمانيه المتطرفه وذلك خرج جليا عند مهاجمة الشيخ وجدي غنيم عندما زارتونس من خلال اعلامهم الصوتي والمرئي وعلى رأسهم زعيمهم منصف المرزوقي وبشرى حميدة وأذناب النظام السابق ولاكن المصيبة من شيخ البراليه عبد الفتاح مورو عندما ناقش الشيخ وجدي غنيم ورأى ان الديمقراطيه تأتي بديل للشورى وان الشيخ وجدي غنيم عليه ان لايأتي بحكام تخص بلادة مصر ويطبقها في تونس لان تونس ليست جاهزة لحكم الشرع أي الشورى أنما تصلح بأن تحكم بالديمقراطيه فليس غريبا على شيخ مثل هذا بأن يهاجم الشيخ بهذا الشكل وهنا أدعوا ألاخوة التوانسه بأن ينشأوا قنوات خاصة بهم قنوات دعويه لان القنوات الحكوميه خاصة بالعلمانيين والليبرالين وأذنابهم فهم مسيطرون عليها ،،،،،،،،،،، أما الفيديوا الثاني والثالث والرابع والخامس الذي يحكي عن الهالك شنودة فالحمد لله انه هلك لاكن الاسف على القيادات الحاليه التي تعزي فيه ولان ازيد على كلام الشيخ وجدي غنيم لاكن المشكلة التي في تونس موجودة في مصر وهي العلمانيين و الليبرالين من يتمثلون في الصحافة والاعلام وهذا طبعا من خيبة المسلمين الذين تركوا لهم الخيط والمخيط ليتحكموا في كل شئ من مؤسسات الدولة ،ولاكن ماأقول الا بارك الله في الشيخين وجدي غنيم وخالد عبدالله ،،،،،،،،،،،،،، أما الفيديو السادس والسابع لا أستغربه فعلا لاني لا أثق في القيادات الحاليه من الاخوان المسلمين فمنذ ان خرج احدهم على قناة الجزيرة ومدح حكم ايران علمت ان الاخوان سيتحالفون مع ايران وسيبدئون بتميع السياسي والديني مع أعداء الامة من الغرب والمجوس وانا بصراحة أشيد بالمرشح النائب : الشيخ حازم ابو صلاح لانه انسان ليس منافق وكلامه واضح من حيث تطبيق الشريعة الاسلاميه فأتمنى ان يفوز بالرئاسة والله يحفظ الامة الاسلاميه جميعا ويسخرها للحكم بالاسلام ،،،،،،،،،،،، باااااااارك الله فيك على الموضوع المهم