فعلاً ( بالعلم والعمل والولد سوف نحكم البلد )
وأمتنا وللأسف نائمة تغط في سبات عميق
ولا أدري ماذا ينتظر المسلون ؟
ومتى سيتحركون ؟
هل أننا فعلاً لاندرك الخطر الإيراني !
أما أننا نحب أن نقوم فقط بدور المتفرج !
أما أننا أمة كلام فقط !
أما أننا كُسلى !
والله أسئلة كثيرة تدور في ذهني حتى من قبل قراءتي لهذا الموضوع
وألم وحرقة تستعر في داخلي على حال الأمة اليوم ووضع أهل السنة المضطدين
في عديد من البلدان
ولا حول ولا قوة إلا بالله