اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نمار
باااااااارك الله فيك أخونا الفاضل
انا اضم صوتي لصوتك بصراحة انا أرى انه يجب على رابطة العالم الاسلامي
اخراج هؤلاء الباطنيين من ديانة الاسلام وانزال الاحكام عليهم التي انزلت
على الطائفة القديانيه يجب ان يكون مصيرهم مثل مصير هؤلاء الى متى
نتحمل افعالهم المقززة والمنحرفه في مكة والمدينه المنورة
|
الله يجزيك كل خير اختي نمار وبارك الله بك
وانوه هنا اذا كانت الطائفة القديانيه تمول وتدرس ولها حاضنة باسرائيل الآن وتبث قنواتها الحاقدة على المسلمين منها , فهل يا ترى سيكون الروافض بعيدين عنهم
الا تعلم ان يهود اصفهان والروافض ينتظرون المسيح الدجال , ويوجد الكثير الكثير للكلام عن هذا الامر ولكنه ليس موضوعنا الآن
الله يجزيك كل الخير اخي واثب وبارك الله بك
سؤال اخي واثب
اولا قولك أختلاف في تكفير الرافضة كطائفة وأنا أخذ بحكم تكفيرهم كطائفة وأتوقف في أعيانهم اريد منك تعريف معنى أعيانهم , هل قصدت ان تذهب لتكفيرهم كطائفة كمثال طائفة النصيرية ولا تكفر افرادها , ام انك تذهب لمن يصرح بكفره علانية منهم ومن لم يصرح علانية بكفره وهو من طائفتهم فأنت تتوقف على كفرهم
ثانيا ما هو تعريفك للزنديق و تعريف الفاسقين , لأنك هنا تقول والمعين لا يكفر ببغضه وسبه للصحابة
اجمعين , وامر الصحابة
اجمعين يدخلون بحملة هذا الدين والطاعن بواحد منهم فهو يطعن بالدين , وانت تعرف اساليبهم بكيفية جر الحوار ان كان هنالك طعن بواحد من الصحابة فهذا يعني ان ما نقله عن رسول الله
مطعون فيه ايضا
اما من ينادي ويقول الافضلية بعضهم على بعض ويوالون احدا على احد كما هو الحاصل مع سيدنا علي
فهذا رأي وان كان عند بعضهم دين ولكنه لا يفرق الامة الاسلامية
يا اخي الا يكفينا اقوال وكتب ومجلدات شيخ الاسلام الامام ابن تيمية رحمه الله تعالى فيهم , وغيره الكثير من كتب فيهم وقد احاطو بهم علما اكثر منا , لأننا تهاونا وبعدنا عن الدين كثيرا كجماعة
ولا تنسى يا اخي حتى الطائفة الإمامية ( الأثني عشرية ) بها الكثير من الطوائف وعلى سبيل المثال الطائفة الزيدية , فأننا لا نضعهم مع الرافضيين , ولكن يجب علينا الانتباه ومتابعتهم كيلا ينجرو الى الرافضيين .
فحوارنا مع الطائفة الزيدية كمسلمين لا يجب ان يكون كحوارنا مع الطائفة الرافضية والنصيرية والقديانية وغيرها الكثير من الملل الضالة , فهم مشركين ولكن يفرق بعضهم عن بعض في درجات ( سلم ) الاشراك , منهم من يكون اقربهم للمسلمين ومنهم من يكون اقربهم للكفار