عندما يطعم الكهل أحلى سنوات عمره وأيام شبابه للأسر ولعنابر السجون لأنه فقط قال : ... هذا لي وهذه ملكي لان اخواننا في سوريا قالوا لا اله الا الله محمد رسول الله اللله أكبر وكفى جزاك الله خير
اللهم ياحي ياقيوم بحولك وقوتك فأنه لا حول لنا ولا قوة الا بك أن تنصر الشعب السوري نصر عزيز مقتدر الله عليك ببشار وزمرته اللهم أنا نجعلك في نحورهم اللهم رد كيدهم في نحرهم واشغلهم في نفسهم ياارحم الراحمين ....