أهل البدع والشركيات والخرافات هم من حارب دعوة الإمام محمد بن عبدالوهاب - رحمه الله - لأنه كشف شركهم وحارب معتقدهم لذلك من في نفسه شيء من تلك البدع والشركيات
هو الذي يعتقد أنه عدو له ويحاربه ويحارب كل من سار على نهجة
والحمد لله كتبه تشهد على سليم نهجه ومعتقده وأنه كان يدعو إلى قال الله وقال الرسول وكل مسلم صحيح النية وصادق المعتقد لايخالفه قيد أنمله .