عرض مشاركة واحدة
قديم 19-05-12, 11:21 PM   المشاركة رقم: 3
المعلومات
الكاتب:
نسيم السُنة
اللقب:
محاور مشارك
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية نسيم السُنة


البيانات
التسجيل: Apr 2011
العضوية: 3033
المشاركات: 146 [+]
الجنس: ذكر
المذهب: أهل السنة والجماعة
بمعدل : 0.03 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 14
نقاط التقييم: 75
نسيم السُنة سيصبح متميزا في وقت قريب

الإتصالات
الحالة:
نسيم السُنة غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : سيف الشهر المنتدى : بيت التـاريـخ الإسلامي
افتراضي






نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


بارك الله فيكم آل وصال ونفع الله بكم وبجهودكم
المباركة

سلسلة الأندلس من الفتح إلى السقوط


*******************************

ـــــــــــــــــــــ
الدكتور / راغب السرجاني
حفظه الله
ــــــــــــ
قال الشاعر
محمد احمد محجوب في ديوانه .. الفردوس المفقود
يرثي الاندلس ..!!
نزلت شطك بعد البين ولهاناً= فذقت فيك من التبريح ألواناً
و سرت فيك غريباً ضل سامره = داراً و شوقاً و أحباباً و إخواناً
فلا اللسان لسان العرب نعرفه =و لا الزمان كما كنا و ما كانا
و لا الخمائل تشجينا بلابلها = و لا النخيل سقاه الطل يلقانا
و لا المساجد يسعى في مآذنها = مع العشيات صوت الله ريانا


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

خريطة الاندلس ابان الفتح الاسلامي

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


الطريق الي الاندلس


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة



عهد الفتح الاسلامي


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


عهد الولاة
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
قصر الحمراء بغرناطة
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


عبد الرحمن الداخل صقر قريش

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


الامارة الاموية

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

الخلافة الاموية


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


عهد الدولة العامرية
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


عهد ملوك الطوائف


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
المسجد الاموي بقرطبة


دولة المرابطين

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

بين المرابطين والموحدين

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

دولة الموحدين

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


سقوط الاندلس

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
واخيرا ابيات في رثاء الاندلس للشاعر ابو البقاء الرندي
لكل شيءٍ إذا ما تم نقصانُ --- فلا يُغرُّ بطيب العيش إنسانُ
هي الأمورُ كما شاهدته ادُولٌ --- مَن سَرَّهُ زَمنٌ ساءَتهُ أزمانُ
وهذه الدار لا تُبقي على أحد --- ولا يدوم على حالٍ لها شان

يُمزق الدهر حتمًا كل سابغةٍ --- إذا نبت مشْرفيّاتٌ وخُرصتانُ
وينتضي كلّ سيف للفناء ولوْ --- كان ابنَذي يزَن والغمدَ غُمدان
أين الملوك ذَوو التيجان من يمنٍ --- وأين منهم أكاليلٌ وتيجانُ ؟

وأين ما شاده شدَّادُ في إرمٍ --- وأين ما ساسه في الفرس ساسانُ؟
وأين ما حازه قارون من ذهب --- وأين عادٌ وشدادٌ وقحطانُ؟
أتى على الكُل أمر لا مَرد له --- حتى قَضَوا فكأن القوم ماكانوا

وصار ما كان من مُلك ومن مَلِك --- كما حكى عن خيال الطّيفِ وسْنانُ
دارَ الزّمانُ على (دارا) وقاتِلِه --- وأمَّ كسرى فما آواه إيوانُ
كأنما الصَّعب لم يسْهُل له سببُ --- يومًا ولا مَلكَ الدُنيا سُليمانُ

فجائعُ الدهر أنواعٌ مُنوَّعة --- وللزمان مسرّاتٌ وأحزانُ
وللحوادث سُلوان يسهلها --- وما لما حلّ بالإسلام سُلوانُ
دهى الجزيرة أمرٌ لا عزاءَ له --- هوى له أُحدٌ وانهدْ ثهلانُ

أصابها العينُ في الإسلام فارتزأتْ --- حتى خَلت منه أقطارٌ وبُلدانُ
فاسأل(بلنسيةً) ما شأنُ(مُرسيةً) --- وأينَ(شاطبةٌ) أمْ أينَ(جَيَّانُ)
وأين (قُرطبة)ٌ دارُ العلوم فكم --- من عالمٍ قد سما فيها له شانُ

وأين (حْمص)ُ وما تحويه من نزهٍ --- ونهرهُا العَذبُ فياضٌ وملآنُ
قواعدٌ كنَّ أركانَ البلاد فما --- عسى البقاءُ إذا لم تبقَ أركانُ
تبكي الحنيفيةَ البيضاءُ من أسفٍ --- كما بكى لفراق الإلفِ هيمانُ

على ديار من الإسلام خالية --- قد أقفرت ولها بالكفرعُمرانُ
حيث المساجد قد صارت كنائسَ --- مافيهنَّ إلا نواقيسٌ وصُلبانُ
حتى المحاريبُ تبكي وهي جامدةٌ --- حتى المنابرُ ترثي وهي عيدانُ

يا غافلاً وله في الدهرِ موعظةٌ --- إن كنت في سِنَةٍ فالدهرُ يقظانُ
وماشيًا مرحًا يلهيه موطنهُ --- أبعد حمصٍ تَغرُّ المرءَ أوطانُ؟
تلك المصيبةُ أنستْ ما تقدمها --- وما لها مع طولَ الدهرِنسيانُ

يا راكبين عتاق الخيلِ ضامرةً --- كأنها في مجال السبقِ عقبانُ
وحاملين سيُوفَ الهندِ مرهفةُ --- كأنها في ظلام النقع نيرانُ
وراتعين وراء البحر في دعةٍ --- لهم بأوطانهم عزٌّوسلطانُ

أعندكم نبأ من أهل أندلسٍ --- فقد سرى بحديثِ القومِ رُكبانُ؟
كم يستغيث بنا المستضعفون وهم --- قتلى وأسرى فما يهتزإنسان؟
لماذا التقاُطع في الإسلام بينكمُ --- وأنتمْ يا عبادَ الله إخوانُ ؟

ألا نفوسٌ أبَّياتٌ لها هممٌ --- أما على الخيرِ أنصارٌ وأعوانُ
يا من لذلةِ قومٍ بعدَ عزِّهمُ --- أحال حالهمْ جورُ وطُغيانُ
بالأمس كانوا ملوكًا في منازلهم --- واليومَ هم في بلاد الكفرِّ عُبدانُ

فلو تراهم حيارى لا دليل لهمْ --- عليهمُ من ثيابِ الذلِ ألوانُ
ولو رأيتَ بكاهُم عندَ بيعهمُ --- لهالكَ الأمرُواستهوتكَ أحزانُ
يا ربَّ أمّ وطفلٍ حيلَ بينهما --- كما تفرقَ أرواحٌ وأبدانُ

وطفلةً مثل حسنِ الشمسِ إذ طلعت --- كأنما هي ياقوتٌ ومرجانُ
يقودُها العلجُ للمكروه مكرهةً --- والعينُ باكيةُ والقلبُ حيرانُ
لمثل هذا يذوبُ القلبُ من كمدٍ --- إن كان في القلبِ إسلامٌ وإيمانُ

ـــــــــــــــــــ

فـلا نامت أعين الجُبناء
============
بقراءة تاريخنا الإسلامي نتعرف على مجد أمتنا التليد


أسال الله تعالى أن تستفيدوا منها لمعرفة ما صنعه أجدادنا
العظماء وما حققوه من فتوحات كتبوها بدمائهم
وبقيت شاهدة لهم في صفحات التاريخ
فيا لذالك المجد التليد




أخي الحبيب : سيف الشهر
بارك الله فيك ونفع بك ووفقك لكل خير وأسعد قلبك بما تحب .. اللهم آمين




تنويه : أرجوا التنبيه إذا لم يتم عمل روابط تحميل المقاطع ولكم الشكر












توقيع : نسيم السُنة


* الجنة * لم يجدها الفتية من أهل الكهف في قصور آبائهم *
ولا في دور قرابتهم ، وجدوها في كهفٍ مٌظلم مع كلب ، لأنهم قالوا :
(رَبَّنَا آتِنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَداً)
فأورثهم الله جل وعلا الرضا عنه في قلوبهم ، فلما دخلوا الكهف وهم راضون عن الله
إتسع الكهف في أعينهم وارتاحت أجسادهم واطمأن حالهم

وأورثهم الله ذكراً في كتابه إلى قيام الساعة

عرض البوم صور نسيم السُنة   رد مع اقتباس