الموضوع: أهمية الإتحاد
عرض مشاركة واحدة
قديم 20-05-12, 09:33 AM   المشاركة رقم: 12
المعلومات
الكاتب:
الــشـــلاش
اللقب:
عضو
الرتبة


البيانات
التسجيل: Oct 2011
العضوية: 5656
المشاركات: 662 [+]
الجنس: ذكر
المذهب:
بمعدل : 0.13 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 16
نقاط التقييم: 180
الــشـــلاش مدهشالــشـــلاش مدهش

الإتصالات
الحالة:
الــشـــلاش غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : عائشة البستكي المنتدى : بيت الحـــوار الحــــــــّر
افتراضي

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


الإتحاد مطلب لجميع دول مجلس التعاون ولشعوبها أيضاً ولكن للأسف هناك بعض أذناب إيران في بعض دول التعاون لا يريدون ذالك لأسباب واهيه يختلقونها لأنهم أذناب ايران والفرس ويتحججون بأنهم يتبعون دستوراً ديموقراطياً حسب قولهم وبأن المملكة تحكم بالشرع وهو ما لا يتناسب مع تطلعاتهم .
وان تعارض ايران الاتحاد الخليجي وتقف ضده فهذا امر واضح ونفهمه تماما، لكن ما يثير الاستغراب على الاقل هو معارضة بعض اعضاء مجلس الامة الكويتي لهذا الاتحاد، وتوجسهم وحيطتهم وتحذيرهم منه، رغم تصريحاتهم عن محبة الكويت وخوفهم عليها، فهل من مصلحة الكويت وبقاء كيانها ان تغرد خارج سرب دول مجلس التعاون الخليجي وتصبح لقمة سائغة للنظام الايراني الذي صرح كاشفا عن رأسه انه ضد الاتحاد الخليجي، والسؤال للمعترضين الذين يحملون الجنسية الكويتية لماذا انتم معترضون على اتحاد الكويت مع دول مجلس التعاون؟
هذه فائدة ما زرعته ايران الصفوية من أذناب لها بيننا ويحملون جنسيات خليجية للأسف وما همهم إلا معارضة كل ما هو مفيد ويصب في مصلحة العرب في دول الخليج العربي
وماذا نتوقع من ذيل الكلب غير النجاسة
إن المفترض أن هناك اتفاقاً من قبل العرب كلهم وليس من قبل الأشقاء في الخليج العربي فقط أن هذه التجربة قد حققت، رغم بعض إخفاقاتها المبررة وغير المبررة، إنجازات لا يمكن إنكارها وأنه آن الأوان بعد ثلاثين عاماً للانتقال بها من صيغة “التعاون”، الذي يجب أن يستمر ويتواصل، إلى صيغة الاتحاد الذي يجب ألا يلغي خصوصية أيٍّ من دوله.

لقد انطلق الملك عبدالله بن عبدالعزيز، عندما دعا إلى هذه الخطوة الإستراتيجية الهامة التي تدل على سعة الأفق والتقاط اللحظة التاريخية، من أنه لا يجوز أن يبقى العرب بصورة عامة والخليجيون بخاصة يكتفون بما هُم عليه إن بالنسبة لمجلس التعاون وإن بالنسبة للجامعة العربية بينما العالم كله قد اختار، تحت ضغط الاستحقاقات الاقتصادية والسياسية المُلحّة، التكتلات الجهوية والإقليمية واليوم وفي قمة الرياض التشاورية فإن المفترض أن تكون هناك وقفة شجاعة تستجيب لتطلعات خادم الحرمين الشريفين الإستراتيجية التي تشكل التقاطاً فعلياً للّحظة التاريخية وذلك على صعيد المنطقة العربية بأسرها وعلى صعيد الإقليم كله.










توقيع : الــشـــلاش

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


التعديل الأخير تم بواسطة الــشـــلاش ; 20-05-12 الساعة 10:17 AM
عرض البوم صور الــشـــلاش   رد مع اقتباس