سأختلف معك ،،،
ما أكثر الصالحات لكن ما رأيك ببعض الصالحين (فيما يبدو) الذين لا يرغبون بالصالحات؟!
وقد بلغني ذلك...
ثم الرسول
لم يوص شباب الصحابة الذين لم يجدوا الزواج بمثل هذا
لم يقل لهم اخطبوا الحور! بل أوصاهم بالصوم وإن كان الصوم يدخل ضمن الإيمان والزاد الأخروي لكن لم يعلق قلوبهم بمثل هذا
ثم إن المسلمات إذا دخلن الجنة يكن أفضل من حور العين جمالا
وإن كان المقال يقصد به الدعوة للتعفف والصبر وأن معنى الخطبة هنا هو من باب التوسع في اللفظ.