عرض مشاركة واحدة
قديم 02-06-12, 09:23 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
الصقار الحر
اللقب:
محاور مشارك
الرتبة


البيانات
التسجيل: May 2012
العضوية: 8073
المشاركات: 480 [+]
الجنس: ذكر
المذهب: سني
بمعدل : 0.10 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 13
نقاط التقييم: 12
الصقار الحر على طريق التميز

الإتصالات
الحالة:
الصقار الحر غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : بيت شبهات وردود

الرد شبهة الرسول الاعظم عليه


الرد على شبهة ان الرسول الاعظم عليه الصلاة والسلام رأى امرأة فوقعت في نفسه إلى أن يأتي امرأته

الروايات الواردة في كتب اهل السنة

صحيح مسلم- كتاب النكاح - باب ندب من رأى امرأة فوقعت فينفسه إلى أن يأتي امرأته أو جاريته



- حدثنا : ‏ ‏عمرو بن علي ‏ ، حدثنا : ‏ ‏عبد الأعلى ‏ ،حدثنا : ‏ ‏هشام بن أبي عبد الله ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي الزبير ‏ ‏، عن ‏ ‏جابر : ‏أن رسول الله ‏عليه الصلاة والسلام رأى إمرأة فأتى إمرأته ‏ ‏زينب ‏ ‏وهي ‏ ‏تمعس ‏‏منيئة ‏ ‏لها ‏ ‏فقضى حاجته ‏ ‏ثم خرج إلى أصحابه فقال : ‏إن المرأة تقبل في صورة شيطان ‏ ‏وتدبر ‏في صورة شيطان ، فإذا أبصر أحدكم إمرأة ‏‏فليأت أهله ‏ ‏فإن ذلك يرد ما في نفسه.


‏- حدثنا : ‏ ‏زهير بن حرب ‏ ،حدثنا : ‏ ‏عبد الصمد بن عبد الوارث ‏ ، حدثنا : ‏ ‏حرب بن أبي العالية ‏ ، حدثنا : ‏ ‏أبو الزبير ‏، عن ‏جابر بن عبد الله : ‏‏أن النبي ‏ عليه الصلاة والسلام‏‏رأى إمرأة ‏ ‏فذكر بمثله غير أنه قال :فأتى إمرأته ‏‏زينب وهي ‏ ‏تمعس ‏ ‏منيئة ‏، ‏ولم يذكر ‏ ‏تدبر ‏‏في صورة شيطان.



الرابط :



http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=25&PID=2563





مسند أحمد-باقيم سند المكثرين - مسند جابر بن عبدالله (الرد شبهة الرسول الاعظم عليه)



- حدثنا :‏ ‏عبد الصمد ‏ ‏،حدثني : ‏ ‏حرب يعني إبن أبي العالية ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي الزبير ‏ ‏، عن ‏ ‏جابر بن عبدالله الأنصاري :‏‏أن رسول الله ‏ عليه الصلاة والسلام ‏ ‏رأى إمرأة فأعجبته فأتى ‏ ‏زينب ‏ ‏وهي ‏ ‏تمعس ‏ ‏منيئة ‏ ‏فقضى منها حاجته ،وقال :‏ ‏إن المرأة تقبل في صورة شيطان ‏ ‏وتدبر ‏ ‏في صورة شيطان فإذارأى أحدكم إمرأة فأعجبته فليأت أهله فإن ذاك يرد مما في نفسه.



الرابط :



http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=30&PID=14010



فعل النبي هذا بيانا لأصحابه و إرشادا لما ينبغى لهم أن يفعلوه فعلمهم بفعله وقوله ، و الحديث أخرجه أحمد في المسند (3/330) من طريق حرب بن أبي العالية عن أبي الزبير عن جابر بن عبد الله الأنصاري : أن رسول الله الرد شبهة الرسول الاعظم عليه رأى امرأة فأعجبته .. الحديث ، فزاد كلمة " فأعجبته" و هذه اللفظة منكرة أو شاذة تفرد بها حرب بن أبي العالية ( قال فيه الحافظ : صدوق يهم) ، أما ابن جريج فقد أخرج روايته لهذا الحديث ابن حبان (12/385) عن أبي الزبير عن جابر فذكر الشطر الثاني من الحديث و لم يذكر أمر رؤية النبي للمرأة و لا إتيانه لزينب .
و لعل إدراج كلمة "فأعجبته" من باب الرواية بالمعنى أو الحمل على الغالب فمن أين لراوي الحديث أن يعلم بأمر إعجاب النبي صلى الله عليه و سلم إلا إذا أخبر هو صلى الله عليه و سلم بذلك ، و لا شك أن رؤية النبي للمرأة محمولة على نظر الفجأة .
و للحديث شاهد أخرجه الدارامي (2/196) و البيهقي في الشعب (4/367) كلاهما من طريق سفيان عن أبي إسحاق عن عبد الله بن سلام عن عبد الله بن مسعود قال : رأى رسول الله صلى الله عليه و سلم امرأة فأعجبته فأتى سودة و هي تصنع طيبا و عندها نسوة فأخلينه فقضى حاجته ثم قال : أيما رجل رأى امرأة فأعجبته فليأت أهله فإن معها مثل الذي معها .

فهذا الحديث من باب نظر الفجأة، وهي النظرة الأولى، قال الإمام الحافظ المناوي في شرح هذا الحديث في فيض القدير: فإذا رأى أحدكم امرأة فأعجبته، أي استحسنها، لأن غاية رؤية المتعجب منه استحسانه، فليأت أهله، أي: فليجامع حليلته، فإن ذلك، أي جماعها، يرد ما في نفسه، أي: يعكسه ويغلبه ويقهره.... وأرشدهم إلى أن أحدهم إذا تحركت شهوته واقع حليلته تسكيناً لها، وجمعاً لقلبه، ودفعاً لوسوسة العين. وهذا من الطب النبوي، وهذا قاله لما رأى امرأة فأعجبته، فدخل على زينب الرد شبهة الرسول الاعظم عليها، فقضى حاجته منها، وخرج فذكره.
قال ابن العربي: هذا حديث غريب المعنى، لأن ما جرى للمصطفى الرد شبهة الرسول الاعظم عليه كان سراً لم يعلمه إلا الله تعالى، فأذاعه عن نفسه تسلية للخلق وتعليما، وقد كان آدمياً وذا شهوة، لكنه كان معصوماً عن الزلة، وما جرى في خاطره حين رأى المرأة أمر لا يؤاخذ به شرعاً ولا ينقص منزلته، وذلك الذي وجد نفسه من الإعجاب بالمرأة هي جبلة الآدمية ثم غلبها بالعصمة فانطفأت، وقضى من الزوجة حق الإعجاب والشهوة الآدمية بالاعتصام والعفة،

وقد جاء في كتب الرافضة مايشيب له الرأس

: " قال الرضا : إن رسول الله – الرد شبهة الرسول الاعظم عليه
قصد دار زيد بن حارثة في أمر أراده فرأى امرأته تغتسل فقال لها : " سبحان الذي خلقك " .
بحار الأنوار (22/217)

جواز النظر إلى العورات من غير المسلمين فعن جعفر الصادق قال : " النظر إلى عورة
من ليس بمسلم مثل نظرك إلى عورة الحمار "
الكافي (6/512) .



كلمات البحث

شبكــة أنصــار آل محمــد ,شبكــة أنصــار ,آل محمــد ,منتدى أنصــار





hgv] ugn afim hk hgvs,g hghu/l ugdi hgwghm ,hgsghl vHn hlvHm t,ruj td ktsi










عرض البوم صور الصقار الحر   رد مع اقتباس