10-06-12, 11:44 AM
|
المشاركة رقم: 113
|
المعلومات |
الكاتب: |
|
اللقب: |
محاور مشارك |
الرتبة |
|
البيانات |
التسجيل: |
May 2012 |
العضوية: |
8073 |
المشاركات: |
480 [+] |
الجنس: |
ذكر |
المذهب: |
سني |
بمعدل : |
0.10 يوميا |
اخر زياره : |
[+] |
معدل التقييم: |
13 |
نقاط التقييم: |
12 |
الإتصالات |
الحالة: |
|
وسائل الإتصال: |
|
|
كاتب الموضوع :
الصقار الحر
المنتدى :
بيت شبهات وردود
يقول الرافضي
والان ماذا عنوا بغلب عليه الوجع تابعوا
فتح الباري
بشرح صحيح البخاري
لابن حجر العسقلاني
المجلد الثالث عشر-ص198-ح5763
مانصه
سحر رسول الله صلى الله عليه وسلم رجل من بني زريق ، يقال له لبيد بن الأعصم ، حتى كان رسول الله يخيل إليه أنه يفعل الشيء وما فعله ، حتى إذا كان ذات يوم أو ذات ليلة وهو عندي ، لكنه دعا ودعا ، ثم قال : ( يا عائشة ، أشعرت أن الله أفتاني فيما استفتيته فيه ، أتاني رجلان ، فقعد أحدهما عند رأسي ، والآخر عند رجلي ، فقال أحدهما لصاحبه : ما وجع الرجل ؟ فقال : مطبوب ، قال : من طبه ؟ قال : لبيد بن الأعصم ، قال : في أي شيء ؟ قال : في مشط ومشاطة ، وجف طلع نخلة ذكر . قال : وأين هو ؟ قال : في بئر ذروان ) . فأتاها رسول الله في ناس من أصحابه ، فجاء فقال : ( يا عائشة ، كأن ماءها نقاعة الحناء ، أو كأن رؤوس نخلها رؤوس الشياطين ) . قلت : يا رسول الله : أفلا استخرجته ؟ قال : ( قد عافاني الله ، فكرهت أن أثور على الناس فيه شرا ) . فأمر بها فدفنت .
|
|
|