مايقع الطلاق الا وقد قدره رب العباد فإذا رضينا بالقضاء والقدر هانت المصيبه ، وكل شيء من الله له حكمة وله الحكمة البالغه ( وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ )
فالخيرة كل الخيرة في ما أختاره الله لنا ، على المطلقه أن لا تسمع من الآخرين الذين ينظرون اليها نظرة اشفاق ورحمه بل عليها أن ترجع الى الله وكفى بالله حسيبا ، عوض الله كل مطلقه خيرا
أختي الفاضله مميزه بمواضيعكِ رفع الله قدرك في عليين