عرض مشاركة واحدة
قديم 14-06-12, 12:24 AM   المشاركة رقم: 138
المعلومات
الكاتب:
الصقار الحر
اللقب:
محاور مشارك
الرتبة


البيانات
التسجيل: May 2012
العضوية: 8073
المشاركات: 480 [+]
الجنس: ذكر
المذهب: سني
بمعدل : 0.10 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 13
نقاط التقييم: 12
الصقار الحر على طريق التميز

الإتصالات
الحالة:
الصقار الحر غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : الصقار الحر المنتدى : بيت شبهات وردود
افتراضي

[25] يقول الرافضيابن تيميه*يقول- القـــــــــرأن الكريم واعمالنا (مكتوب في التوراة والانجيل)


والرد عليه


المسائل والاجوبة
لابن تيميه
ص99
فصل مافي المصحف هل هو نفس القران او كتابته وما في صدور القراء هل هو نفس القران او حفظه؟
اجاب ------
الى ان يصل في ص100
محمد مكتــــــــــــــــــــــــوب في التــــــــــــــوراة والانجــــــــــــــيل كما ان القــــــــران في
تلك الكتـــــــــــــــــــــــــــــــــب


وكما ان اعمالنا في الكتب

انتهى كلام الرافضي
الجواب

الجــــــــــــــــــــواب

مسألة: الجزء الثاني عشر

[ ص: 564 ] وسئل هل نفس المصحف هو نفس القرآن أم كتابته ؟ وما في صدور القراء هل هو نفس القرآن أو حفظه ؟ .




الحاشية رقم: 1



فأجاب : الواجب أن يطلق ما أطلقه الكتاب والسنة كقوله تعالى : { بل هو قرآن مجيد } { في لوح محفوظ } وقوله : { إنه لقرآن كريم } { في كتاب مكنون } { لا يمسه إلا المطهرون } وقوله : { والطور } { وكتاب مسطور } { في رق منشور } وقوله : { يتلو صحفا مطهرة } { فيها كتب قيمة } وقوله تعالى { كلا إنها تذكرة } { فمن شاء ذكره } { في صحف مكرمة } { مرفوعة مطهرة } { بأيدي سفرة } { كرام بررة } .



وكذلك قول النبي نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة { لا يسافر بالقرآن إلى أرض العدو } وقوله : { استذكروا القرآن فهو أشد تفصيا من صدور الرجال من النعم في عقلها } وكلاهما في الصحيحين وقوله : { الجوف الذي ليس فيه شيء من القرآن كالبيت الخرب } قال الترمذي : حديث صحيح .



[ ص: 565 ] فمن قال : القرآن في المصاحف والصدور فقد صدق ومن قال : فيها حفظه وكتابته فقد صدق ومن قال : القرآن مكتوب في المصاحف محفوظ في الصدور فقد صدق ومن قال : إن المداد أو الورق أو صفة العبد أو فعله أو حفظه وصوته قديم أو غير مخلوق فهو مخطئ ضال ومن قال : إن ما في المصحف ليس هو كلام الله أو ما في صدور القراء ليس هو كلام الله أو قال : إن القرآن العزيز لم يتكلم به الله ولكن هو مخلوق أو صنفه جبريل أو محمد وقال : إن القرآن في المصاحف كما أن محمدا في التوراة والإنجيل فهو أيضا مخطئ ضال . فإن القرآن كلام والكلام نفسه يكتب في المصحف .



بخلاف الأعيان فإنه إنما يكتب اسمها وذكرها فالرسول مكتوب في التوراة والإنجيل ذكره ونعته كما أن القرآن في زبر الأولين وكما أن أعمالنا في الزبر . قال تعالى : { وإنه لفي زبر الأولين } وقال تعالى : { وكل شيء فعلوه في الزبر } ومحمد مكتوب في التوراة والإنجيل كما أن القرآن في تلك الكتب وكما أن أعمالنا في الكتب وأما القرآن فهو نفسه مكتوب في المصاحف ليس المكتوب ذكره والخبر عنه كما يكتب اسم الله في الورق ومن لم يفرق بين كتابة الأسماء والكلام وكتابة المسميات والأعيان - كما جرى لطائفة من الناس - فقد غلط غلطا سوى فيه بين الحقائق المختلفة كما قد [ ص: 566 ] يجعل مثل هؤلاء الحقائق المختلفة شيئا واحدا كما قد جعلوا جميع أنواع الكلام معنى واحدا .



وكلام المتكلم يسمع تارة منه وتارة من المبلغ . فالنبي نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة لما قال : { إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرئ ما نوى فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله فهجرته إلى الله ورسوله ومن كانت هجرته إلى دنيا يصيبها أو امرأة يتزوجها فهجرته إلى ما هاجر إليه } فهذا الكلام قاله رسول الله نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بلفظه ومعناه ; فلفظه لفظ الرسول نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة ومعناه معنى الرسول . فإذا بلغه المبلغ عنه بلغ كلام الرسول بلفظه ومعناه ; ولكن صوت الصحابي المبلغ ليس هو صوت رسول الله نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة .



فالقرآن كلام الله لفظه ومعناه سمعه منه جبريل وبلغه عن الله إلى محمد ; ومحمد سمعه من جبريل وبلغه إلى أمته فهو كلام الله حيث سمع وكتب وقرئ كما قال تعالى : { وإن أحد من المشركين استجارك فأجره حتى يسمع كلام الله ثم أبلغه مأمنه } .



وكلام الله تكلم الله به بنفسه تكلم به باختياره وقدرته ليس مخلوقا بائنا عنه . بل هو قائم بذاته مع أنه تكلم به بقدرته ومشيئته ليس قائما بدون قدرته ومشيئته .



[ ص: 567 ] والسلف قالوا : لم يزل الله تعالى متكلما إذا شاء . فإذا قيل : كلام الله قديم ; بمعنى أنه لم يصر متكلما بعد أن لم يكن متكلما ولا كلامه مخلوق ولا معنى واحد قديم قائم بذاته ; بل لم يزل متكلما إذا شاء فهذا كلام صحيح .



ولم يقل أحد من السلف إن نفس الكلام المعين قديما . وكانوا يقولون : القرآن كلام الله منزل غير مخلوق منه بدأ وإليه يعود . ولم يقل أحد منهم إن القرآن قديم ولا قالوا : إن كلامه معنى واحد قائم بذاته ولا قالوا : إن حروف القرآن أو حروفه وأصواته قديمة أزلية قائمة بذات الله وإن كان جنس الحروف لم يزل الله متكلما بها إذا شاء ; بل قالوا : إن حروف القرآن غير مخلوقة وأنكروا على من قال : إن الله خلق الحروف .



وكان أحمد وغيره من السلف ينكرون على من يقول : لفظي بالقرآن مخلوق أو غير مخلوق . يقولون : من قال هو مخلوق فهو جهمي ومن قال غير مخلوق فهو مبتدع ; فإن " اللفظ " يراد به مصدر لفظ يلفظ لفظا ويراد باللفظ الملفوظ به وهو نفس الحروف المنطوقة وأما أصوات العباد ومداد المصاحف فلم يتوقف أحد من السلف في أن ذلك مخلوق وقد نص أحمد وغيره على أن صوت القارئ صوت العبد وكذلك غير أحمد من الأئمة . وقال أحمد : من [ ص: 568 ] قال لفظي بالقرآن مخلوق يريد به القرآن فهو جهمي فالإنسان وجميع صفاته مخلوق حركاته وأفعاله وأصواته مخلوقة وجميع صفاته مخلوقة ; فمن قال عن شيء من صفات العبد إنها غير مخلوقة أو قديمة فهو مخطئ ضال ومن قال عن شيء من كلام الله أو صفاته إنه مخلوق فهو مخطئ ضال .



وأما أصوات العباد بالقرآن والمداد الذي في المصحف فلم يكن أحد من السلف يتوقف في ذلك ; بل كلهم متفقون أن أصوات العباد مخلوقة والمداد كله مخلوق وكلام الله الذي يكتب بالمداد غير مخلوق قال الله تعالى : { قل لو كان البحر مدادا لكلمات ربي لنفد البحر قبل أن تنفد كلمات ربي ولو جئنا بمثله مددا } .



وهذه المسائل قد بسط الكلام عليها وذكر أقوال الناس واضطرابهم فيها في مواضع أخر .


مجموع فتاوى ابن تيمية
الرابط
http://www.islamweb.net/newlibrary/d...2&ID=1339#docu

تفسير قوله تعالى
(وإنه لفي زبر الأولين)
أي وإن ذكر نزوله لفي كتب الأولين يعني الأنبياء . وقيل : أي إن ذكر محمد نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة في كتب الأولين ; كما قال تعالى : يجدونه مكتوبا عندهم في التوراة والإنجيل و " الزبر " الكتب ، الواحد " زبور " كرسول ورسل ; وقد تقدم .
الرابط
http://www.islamweb.net/newlibrary/d...o=26&ayano=196
تفسير قوله تعالى

وكل شيء فعلوه في الزبر
أي جميع ما فعلته الأمم قبلهم من خير أو شر كان مكتوبا عليهم ; وهذا بيان قوله : إنا كل شيء خلقناه بقدر . في الزبر أي في اللوح المحفوظ . وقيل : في كتب الحفظة . وقيل : في أم الكتاب .
الرابط
http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?flag=1&bk_no=48&surano=54&ayano=5 2


لا تزال نسخ التوراة باللغة العبرية تحمل اسم محمد جلياً واضحاً إلى يومنا هذا. ففي نشيد الأنشاد من التوراة في الاصحاح الخامس الفقرة السادسة عشر وردت هذه الكلمات: حِكو مَمْتَكيم فِكلّو محمديم زيه دُودي فَزيه ريعي. ومعنى هذا : "كلامه أحلى الكلام إنه محمد العظيم هذا حبيبي وهذا خليلي". فالفظ العبري يذكر اسم محمد جلياً واضحاً ويلحقه بـيم التي تستعمل في العبرية للتعظيم. واسم محمد مذكور أيضاً في المعجم المفهرس للتوراة)1) عند بيانه هذا اللفظ المتعلق بالنص السابق "محمد يم"(2). لكن يد التحريف عند اليهود والنصارى تأبى التسليم بأن لفظ "محمد" هو اسم النبي وتصر على أنه صفة للنبي وليس اسماً له . فيقولون إن معنى لفظ "محمد يم" هو "المتصف بالصفات الحميدة" كما جاء في نسخة الملك جيمس المعتمدة عند النصارى . وعليه فيكون المعنى لهذه الإشارة عندهم "كلامه أحلى الكلام(3)إنه صاحب الصفات الحميدة ".


فمن هو ، يا أهل الكتاب ، غير "محمد يم" محمد العظيم الرسول عليه الصلاة والسلام)الذي كلامه أحسن الكلام وهو المحمود في صفاته كلها ، وهو حبيب الله وخليله كما جاء ذلك في نفس النشيد عقب ذكر اسمه . "هذا هو حبيبي وهذا هو خليلي".



ب- وأما ما جاء عن اسمه عند النصارى ، فقد ورد في عدة أماكن، منها ما جاء في إنجيل يوحنا(4) في قول عيسى نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة وهو يخاطب أصحابه : "لكني أقول لكم إنه من الخير لكم أن أنطلق لأنه إن لم أنطلق لا يأتيكم المعزي الفارقليط."



وكلمة "المعزي" أصلها منقول عن الكلمة اليونانية باراكلي طوس المحرفة عن الكلمة بيركلوطوس التي تعني محمد أو أحمد. "إن التفاوت بين اللفظين يسير جداً ، وإن الحروف اليونانية كانت متشابهة ، وإن تصحيف "بيركلوطوس" إلى "باراكلي طوس" من الكاتب في بعض النسخ قريب من القياس ، ثم رجح أهل التثليث هذه النسخة على النسخ الأخرى."(5)



جـ وهناك إنجيل اسمه إنجيل "برنابا" استبعدته الكنيسة في عهدها القديم عام 492م بأمر من البابا جلاسيوس ، وحرّمت قراءته وصودر من كل مكان، لكن مكتبة البابا كانت تحتوي على هذا الكتاب. وشاء الله أن يظهر هذا الإنجيل على يد راهب لاتيني اسمه "فرامرينو" الذي عثر على رسائل "الإبريانوس" وفيها ذكر إنجيل برنابا يستشهد به، فدفعه حب الاستطلاع إلى البحث عن إنجيل برنابا وتوصل إلى مبتغاه عندما صار أحد المقربين إلى البابا "سكتش الخامس" فوجد في هذا الإنجيل أنه سَيُزعم أن عيسى هو ابن الله وسيبقى ذلك إلى أن يأتي محمد رسول الله فيصحح هذا الخطأ. يقول إنجيل برنابا في الباب "22":" وسيبقى هذا إلى أن يأتي محمد رسول الله الذي متى جاءكشف هذا الخداع للذين يؤمنون بشريعة الله".وقد اسلم فرامرينو وعمل على نشر هذا الإنجيل الذي حاربته الكنيسة بين الناس(6).



د- هذا وقد كان اسم النبي نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة موجوداً بجلاء في كتب اليهود والنصارى عبر التاريخ ، وكان علماء المسلمين يحاجون الأحبار والرهبان بما هو موجود من ذكر محمد نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة في كتبهم، ومن ذلك :



• جاء في سفر أشعيا :" إني جعلت اسمك محمداً ، يا محمد يا قدوس الرب ، اسمك موجود من الأبد " ذكر هذه الفقرة علي بن ربّن الطبري الذي كان نصرانياً فهداه الله للإسلام في كتابه : الدين والدولة ، وقد توفي عام 247هـ(7).
• وجاء في سفر أشعيا أيضاً :" سمعنا من أطراف الأرض صوت محمد "(8)
• وجاء في سفر حبقوق :" إن الله جاء من التيمان ، والقدوس من جبل فاران ، لقد أضاءت السماء من بهاء محمد ، وامتلأت الأرض من حمده " ذكره علي بن ربن الطبري في كتابه الدين والدولة(9)وذكره إبراهيم خليل احمد ، الذي كان قساً نصرانياً فاسلم في عصرنا ونشر العبارة السابقة في كتاب له عام 1409هـ .
• وجاء في سفر أشعيا أيضاً : "وما أعطيه لا أعطيه لغيره ، أحمد يحمد الله حمداً حديثاً ، يأتي من أفضل الأرض ، فتفرح به البَرّية وسكانها ، ويوحدون الله على كل شرف ، ويعظمونه على كل رابية"(10). وذكره عبدالله الترجمان الذي كان اسمه : انسلم تورميدا ، وكان قساً من أسبانيا فأسلم وتوفي عام 832هـ . ولقد روى جبير بن مطعم قال : سمعت رسول اللهعليه الصلاة السلام)يقول : إِنَّ لِي أَسْمَاءً ، أَنَا مُحَمَّدٌ وَأَنَا أَحْمَدُ وَأَنَا الْمَاحِي الَّذِي يَمْحُو اللَّهُ بِيَ الْكُفْرَ ، وَأَنَا الْحَاشِرُ الَّذِي يُحْشَرُ النَّاسُ عَلَى قَدَمِي،وَأَنَا الْعَاقِبُ(11).قال الله تعالى﴿وَإِذْ قَالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ يَابَنِي إِسْرَائِيلَ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُمْ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيَّ مِنَ التَّوْرَاةِ وَمُبَشِّرًا بِرَسُولٍ يَأْتِي مِنْ بَعْدِي اسْمُهُ أَحْمَدُ فَلَمَّا جَاءَهُمْ بِالْبَيِّنَاتِ قَالُوا هَذَا سِحْرٌ مُبِينٌ ﴾(الصف:6).
• ويقول مطران الموصل السابق الذي هداه الله للإسلام ، وهو البروفيسور عبد الأحد داود الآشوري في كتابه : محمد في الكتاب المقدس(12): إن العبارة الشائعة عند النصارى : " المجد لله في الأعالي ، وعلى الأرض السلام ، وبالناس المسرة " لم تكن هكذا ، بل كانت : " المجد لله في الأعالي ، وعلى الأرض إسلام ، وللناس أحمد "



هـ و لقد جاء ذكر اسم النبي(عليه الصلاة والسلام)في الكتب المقدسة عند الهندوس فقد جاء في كتاب "السامافيدا"(13)ما نصه " أحمد تلقى الشريعة من ربه وهي مملوءة بالحكمة وقد قبست من النور كما يقبس من الشمس "..



و- وجاء في كتاب أدروافيدم أدهروويدم وهو كتاب مقدس عند الهندوس(14)" أيها الناس اسمعوا وعوا يبعث المحمد بين أظهر الناس ... وعظمته تحمد حتى في الجنة ويجعلها خاضعةله وهو المحامد"(15).



ز- وجاء في كتاب هندوسي آخر هو بفوشيا برانم "بهوشى بهوشى برانم"(16): " في ذلك الحين يبعث أجنبي مع أصحابه باسم محامد الملقب بأستاذ العالم(17)، والملك يطهره بالخمس المطهرات" . وفي قوله الخمس المطهرات إشارة إلى الصلوات الخمس التي يتطهر بها المسلم من ذنوبه كل يوم(18)

------------------------------------------------

(1 ) The New Strong Exhaustive Concordance of the Bible, James Strong, LL.D. 5.T.D, Thomas Nelson Publishers, Nashville , USA ,1984, p.64 (Hebrew Dictionary)

( 2 )عند كتابة هذا اللفظ باللغة الإنجليزية يكتبونه كما يلي:machmad . ولإفتقار اللغة الإنجليزية للحرف "ح"فإنهم يعبرون عنه بالحرفين "ch" ويجعلونه أقرب إلى حرف الخاءكما ورد ذلك في المعجم المفهرس المذكوربأن هذا الحرف المكون من "ch" أقرب ما يكون للخاء الألمانية،أي أن استعمال "ch" جاء بدلاً عن حرف الحاء، فيكون الاسم هو محمد، اسم النبيr .
( 3 ) كما جاء في النسخة القياسية المنقحة Revised Standard Version of the Bible ,The International Council of Churches of Christ in the United States, 1971
( 4 ) الإصحاح :16 ، الفقرة : 7
( 5 ) إظهار الحق لمؤلفه رحمة الله بن خليل الهندي ، ط الدار البيضاء جـ2 ص280 ، وأشار إلى هذا التحريف مطران الموصل الذي أسلم ، وسمى نفسه عبد الأحد ، وهو عبد الأحد داود الآشوري ، وذلك في كتابه : محمد في الكتاب المقدس ص216 .
( 6 ) خليل سعادة في مقدمته لترجمته لإنجيل برنابا إلى اللغة العربية ، وقد نقل قصة فرامرينو مما هو مدون في مقدمة النسخة الأسبانية كما رواها المستشرق سايل، في مقدمة له لترجمة القرآن .
( 7) وذكرها صالح بن حسين الهاشمي المتوفى عام 668هـ في كتابه : تخجيل من حرف التوراة والإنجيل، وذكرها القرافي المتوفى عام 682هـ في كتابه : الأجوبة الفاخرة ، وذكرها ابن تيمية المتوفى عام 728هـ في كتابه : الجواب الصحيح لمن بدل دين المسيح؛ وذكرها ابن قيم الجوزية المتوفي عام 751هـ في كتابه : هداية الحيارى من اليهود والنصارى .
(8 )ذكره الأئمة : صالح الهاشمي والقرافي وابن تيمية وابن القيم في كتبهم السابق ذكرها.
( 9 )وذكره علي بن محمد الماوردي المتوفى عام 450هـ في كتابه : أعلام النبوة ، وأبو عبيده الخزرجي المتوفى عام 582هـ في كتابه : مقامع هامات الصلبان ومراتع روضات الإيمان؛ وذكره القرطبي المتوفى عام 671هـ في كتابه الإعلام؛ وكذلك ذكره الهاشمي والقرافي وابن تيمية وابن القيم في كتبهم التي سبق ذكرها .
( 10 )ذكره الأئمة : الخزرجي والهاشمي والقرطبي والقرافي وابن تيمية وابن القيم في كتبهم التي سبق ذكرها.
( 11 ) أخرجه البخاري ك/ المناقب ب/ ما جاء في أسماء رسول الله(ص)، ومسلم ك/ الفضائل ب/ في أسمائه(ص)، والترمذي ك/ الأدب ب/ ما جاء في أسماء النبي ، والنسائي في السنن الكبرى 6/489 وأحمد في المسند 4/80 وغيرهم .
( 12 ) فصل : الإسلام والأحمديات التي أعلنتها الملائكة ص 145- 154 .
( 13 ) في الفقرتين 6 وَ 8 من الجزء الثاني .
( 14 ) الجزء العشرين ، الفصل 127، الفقرة 1-3 .
( 15 ) محامد : محمد .
( 16 ) الجزء3 ، الفصل 3 ، العبارة 5 وما بعدها .
( 17 ) أستاذ العالم أي رسول للعالم.
( 18 ) مأخوذ من كتاب التيارات الخفية في الديانات الهندية القديمة لمؤلفه "تى محمد

وقد جاء عند الرافضة مايلي
قدم يهودي على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يقال له " نعثل " فقال: يا محمد إني أسألك عن أشياء تلجلج في صدري منذ حين، فإن أنت أجبتني عنها أسلمت على يدك. قال: سل يا أبا عمارة ... الشاهد ( قال اليهودي فأخبرني عن وصيك من هو؟ فما من نبي إلا وله وصي، وإن نبينا موسى بن عمران أوصى إلى يوشع ابن نون.
فقال: نعم، إن وصيي والخليفة من بعدي علي بن أبي طالب نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة، وبعده سبطاي الحسن والحسين، تتلوه تسعة من صلب الحسين، أئمة أبرار.
قال: يا محمد فسمهم لي؟
قال: نعم إذا مضى الحسين فابنه علي، فإذا مضى فابنه محمد، فإذا مضى فابنه جعفر، فإذا مضى جعفر فابنه موسى، فإذا مضى


موسى فابنه علي، فإذا مضى علي فابنه محمد، فإذا مضى محمد فابنه علي، فإذا مضى علي فابنه الحسن، فإذا مضى الحسن فبعده ابنه الحجة بن الحسن بن علي عليهم السلام. فهذه اثنا عشر إماما على عدد نقباء بني إسرائيل.قال: فأين مكانهم في الجنة؟ قال: معي في درجتي.

قال: أشهد أن لا إله إلا الله، وإنك رسول الله، وأشهد أنهم الأوصياء بعدك، ولقد وجدت هذا في الكتب المتقدمة ، وفيما عهد إلينا موسى نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة: إذا كان آخر الزمان يخرج نبي يقال له " أحمد " خاتم الأنبياء لا نبي بعده، يخرج من صلبه أئمة أبرار عدد الأسباط.

فقال: يا أبا عمارة أتعرف الأسباط؟ قال: نعم يا رسول الله إنهم كانوا اثني عشر.
قال: فإن فيهم لاوي بن أرحيا . قال: أعرفه يا رسول الله، وهو الذي غاب عن بني إسرائيل سنين ثم عاد فأظهر شريعته بعد دراستها وقاتل مع فريطيا الملك حتى قتله.






ــــــــــــــــــــــ



كفاية الأثر - الخزاز القمي - الصفحة ١١ – 14


















عرض البوم صور الصقار الحر   رد مع اقتباس