من باع نفسه وعرضه وأجر عقله ورضي بالهوان والذل لا أستغرب عليه شيء آخر هؤلاء ليس لهم رادع ولا أضنهم سيفيقون إلا إذا شخصت أبصارهم وانساقوا إلى من كانوا به يستهزؤون ... فربنا كفيل بهم ونسأله الثبات