عرض مشاركة واحدة
قديم 12-07-12, 09:40 AM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
فدا محمد
اللقب:
عضو
الرتبة


البيانات
التسجيل: Feb 2012
العضوية: 7398
المشاركات: 80 [+]
الجنس: انثى
المذهب: سنية - سلفية
بمعدل : 0.02 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 14
نقاط التقييم: 21
فدا محمد على طريق التميز

الإتصالات
الحالة:
فدا محمد غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : خالد من ليبيا المنتدى : بيت شبهات وردود
افتراضي



نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

جزاك الله خيراً أخى وبارك الله بك سبقتنى بالموضوع

فاسمح لى وضع موضوعى تتمة لموضوعك للإفادة

ورد شبهة هجر الزهراء للصديق بالصحيحين وبعض كتب السنن

اقتباس:

عَنْ عُرْوَةَعَنْ عَائِشَةَ
أَنَّ فَاطِمَةَ وَالْعَبَّاسَ عَلَيْهِمَا السَّلَام أَتَيَا أَبَا بَكْرٍ يَلْتَمِسَانِ مِيرَاثَهُمَا مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُمَا حِينَئِذٍ يَطْلُبَانِ أَرْضَيْهِمَا مِنْ فَدَكَ وَسَهْمَهُمَا مِنْ خَيْبَرَ فَقَالَ لَهُمَا أَبُو بَكْرٍ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ لَا نُورَثُ مَا تَرَكْنَا صَدَقَةٌ إِنَّمَا يَأْكُلُ آلُ مُحَمَّدٍ مِنْ هَذَا الْمَالِ قَالَ أَبُو بَكْرٍ وَاللَّهِ لَا أَدَعُ أَمْرًا رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَصْنَعُهُ فِيهِ إِلَّا صَنَعْتُهُ
قَالَ فَهَجَرَتْهُ فَاطِمَةُ فَلَمْ تُكَلِّمْهُ حَتَّى مَاتَتْ

رواه البخارى




ثلاثة جوانب للقضية :

الأول : هل فعلاً قال رسول الله نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
((إنا معشر الأنبياء لا نورث ما تركناه صدقة))

الثانى : أن رسول الله قال: فاطمة بضعة مني، فمن أغضبها أغضبني.
(صحيح البخاري 3/1144).
وفي بعضها، أنه قال: إنما فاطمة بضعة مني يؤذيني ما آذاها.
(صحيح مسلم 4/1903).
هل غضب السيدة فاطمة يؤدى للخروج من الملة ويجلب لصاحبه العذاب فى الآخرة ؟

الثالث : هل غضبت السيدة فاطمة من سيدنا أبى بكر حتى ماتت ؟

==========================

الجانب الأول :هل الحديث
( لَا نُورَثُ مَا تَرَكْنَا صَدَقَةٌ )
صحيح أم إدعاء إدعاه أبا بكر ؟

الإجابة الحديث صحيح تماماً

وقد قال رسول نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة هذا :

فهو فى فى أصح كتب أهل السنة
وصحيح فى كتب الشيعة ولا خلاف فيه ...

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة



نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة



طبعاً بعد وثاقة الرواية ينبغى أن تسقط الشبهة لدى كل مؤمن

فالطعن فيها
هو طعن فى رسول الله الذى قال أن الأنبياء لا تورث

فماذا يفعل أبى بكر حيال مقالة رسول الله نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة ؟!!!


اقتباس:

" قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ (31)
قُلْ أَطِيعُواْ اللَّهَ وَالرَّسُولَ فإِن تَوَلَّوْاْ فَإِنَّ اللَّهَ لاَ يُحِبُّ الْكَافِرِينَ (32) "





=========================



الثانى : هل غضب السيدة فاطمة يؤدى للخروج من الملة ويجلب لصاحبه العذاب فى الآخرة ؟

وقد قال رسول الله نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة :
فاطمة بضعة مني، فمن أغضبها أغضبني.
(صحيح البخاري 3/1144).

و( إنما فاطمة بضعة مني يؤذيني ما آذاها.)

(صحيح مسلم 4/1903).

وقال تعالى :

﴿وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ رَسُولَ اللَّهِ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ

[التوبة: 61]،

﴿ إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَاباً مُهِيناً

[الأحزاب:57]

الرد
لدينا خلط بين حديثين والآيتين

الحديثين ورد فى سيدنا على

فقد ورد بالصحيحين

اقتباس:

أخرج البخاري 3/1681: عن المسور بن مخرمة قال سمعت رسول الله نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة يقول وهو على المنبر: (إن بني هشام بن المغيرة استأذنوا في أن ينكحوا ابنتهم علي بن أبي طالب، فلا آذن، ثم لا آذن، ثم لا آذن، إلا أن يريد ابن أبي طالب أن يطلق ابنتي وينكح ابنتهم، فإنما هي بضعة مني، يريبني ما أرابها، ويؤذيني ما أذاها).


وفي صحيح مسلم 4/1902: أن المسور بن مخرمة حدثه: أنه سمع رسول الله نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة على المنبر وهو يقول: إن بني هشام بن المغيرة استأذنوني أن ينكحوا ابنتهم علي بن أبي طالب، فلا آذن لهم، ثم لا آذن لهم، ثم لا آذن لهم، إلا أن يحب ابن أبي طالب أن يطلق ابنتي، وينكح ابنتهم، فإنما ابنتي بضعة مني، يريبني ما رابها، ويؤذيني ما آذاها.








ورغم أن الشيعة يجاهدون أيما مجاهدة لإنكار الحديث
للإبقاء على :
الخصومة مع سيدنا ابى بكر وعصمة سيدنا على

وقد أقر الخوئى الواقعة ولكن قال أن الزواج على السيدة فاطمة ليس إزاء لها
وإن كان فيه إزاء ....

قال الخوئي في هذا الخصوص ما يلي

بل حتى ولو فرض كونه إيذاءً لها ، فإنّه لا دليل على حرمة الفعل المباح المقتضي لإيذاء المؤمن قهراً ، على ما ذكرنا في محلّه . وحيث إنّ المقام من هذا القبيل لأنّ التزوّج بالثانية أمر مباح في حدّ نفسه ،فمجرد تأذي فاطمة (عليها السلام) لا يقتضي حرمته . )

وإن أنكروا الواقعة ولا ننكرها

يبقى قول الخوئى حجة عليهم :

فإن كان المباح( الزواج ) وإن تسبب بأذى لا يقتضى حرمة ...

فنحن نقول أن :

أوامر رسول الله تنفذ وإن تسببت فى أزى بل تقتضى الثواب فى العمل بها ...

اقتباس:

"
وَلَوْ أَنَّا كَتَبْنَا عَلَيْهِمْ أَنِ اقْتُلُواْ أَنفُسَكُمْ أَوِ اخْرُجُواْ مِن دِيَارِكُم مَّا فَعَلُوهُ إِلاَّ قَلِيلٌ مِّنْهُمْ وَلَوْ أَنَّهُمْ فَعَلُواْ مَا يُوعَظُونَ بِهِ لَكَانَ خَيْرًا لَّهُمْ وَأَشَدَّ تَثْبِيتًا (66) وَإِذاً لآتَيْنَاهُم مِّن لَّدُنَّا أَجْراً عَظِيمًا (67) وَلَهَدَيْنَاهُمْ صِرَاطًا مُّسْتَقِيمًا (68) وَمَن يُطِعِ اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَأُوْلَئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِم مِّنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاء وَالصَّالِحِينَ وَحَسُنَ أُولَئِكَ رَفِيقًا (69) ذَلِكَ الْفَضْلُ مِنَ اللَّهِ وَكَفَى بِاللَّهِ عَلِيمًا (70)

ففعل أبى بكر لا يقتضى إذى ولا حرمة بل يقتضى الأجر
لأنه ينفذ وصية
(أن الأنبياء لا يورثوا وما تركوه صدقة )

فماذا يفعل حيال أمر رسول الله وقد أقر للسيدة فاطمة حقها الذى أرضاها وأشهدا عليه


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة




وهذا من شرف النبوة أن لا يرثوا ولا يأكلوا من صدقات الناس

============

غضبة السيدة فاطمة من الزواج عليها ليست الغضبة الوحيدة فى كتب الشيعة
!!!!

غضب السيدة فاطمة على سيدنا على رضى الله عنه لأنه تخلى عنها فى المطالبة بحقها فى فدك والغضبة المفتراة إنقلبت عليهم
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

اقتباس:

( فرجعت فاطمة عليها السلام وقد جرعها من الغيظ ما لم يوصف ومرضت ، وغضبت على عليّ لامتناعه عن مناصرته ومساعدته إيّاها وقالت : يا ابن أبي طالب !! اشتملت مشيمة الجنين وقعدت حجرة الظنين بعد ما أهلكت شجعان الدهر وقاتلتهم ، والآن غلبت من هؤلاء----- المخنثين -----، فهذا هو ابن أبي قحافة يأخذ مني فدك التي وهبها لي أبي جبراً وظلماً ويخاصمني ويحاججني ، ولا ينصرني أحد فليس لي ناصر ولا معين وليس لي شافع ولا وكيل ، فذهبت غاضبة ورجعت حزينة أذللت نفسي تأتي الذئاب وتذهب ولا تتحرك ، يا ليتني مـتّ قبل هذا وكنت نسياً منسياً إنما أشكو إلى أبي وأختصم إلى ربي )

انظر كتاب حق اليقين للمجلسي بحث فدك ص 203 ، 204 ، ومثله في كتاب الأمالي للطوسي ص 295




فاطمة غاضبة تمسك بتلابيب زوجها من الجوع

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة




غضب السيدة فاطمة من سيدنا على لوضع رأسه فى حجر جارية !!!

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

========================



﴿وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ رَسُولَ اللَّهِ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ

[التوبة: 61]،


الأذى المراد هنا :

﴿وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ رَسُولَ اللَّهِ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ [التوبة: 61]،

فالمقصود من أذى رسول الله نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

هو عين ما يفعله الشيعة الذين يبسطون ألسنتهم فى رسول الله

ويدل عليه :

﴿ إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَاباً مُهِيناً

[الأحزاب:57]

فمن يملك ان يؤذى الله عز وجل !!!

وكذلك نهى عن أذى المؤمنين ببسط الألسنة عليهم بالبهتان :

﴿ وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ بِغَيْرِ مَا اكْتَسَبُوا فَقَدِ احْتَمَلُوا بُهْتَاناً وَإِثْماً مُبِيناً

[الأحزاب: 58]

( إِلَّا مَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلًا صَالِحًا فَأُوْلَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا) .
[الفرقان:70].

( إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء )

===================================

الثالث : هل غضبت السيدة فاطمة من سيدنا أبى بكر حتى ماتت ؟

الرد بإختصار
فهذا الجزء مبحثه كبير

فما ورد من الأحاديث الصحيحة فى هذا الأمر بالبخارى ومسلم وغيرهما من كتب السنن فنجد الحديث


اقتباس:

عَنْ الزهرى عن عُرْوَةَعَنْ عَائِشَةَ
أَنَّ فَاطِمَةَ وَالْعَبَّاسَ عَلَيْهِمَا السَّلَام أَتَيَا أَبَا بَكْرٍ يَلْتَمِسَانِ مِيرَاثَهُمَا مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُمَا حِينَئِذٍ يَطْلُبَانِ أَرْضَيْهِمَا مِنْ فَدَكَ وَسَهْمَهُمَا مِنْ خَيْبَرَ فَقَالَ لَهُمَا أَبُو بَكْرٍ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ لَا نُورَثُ مَا تَرَكْنَا صَدَقَةٌ إِنَّمَا يَأْكُلُ آلُ مُحَمَّدٍ مِنْ هَذَا الْمَالِ قَالَ أَبُو بَكْرٍ وَاللَّهِ لَا أَدَعُ أَمْرًا رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَصْنَعُهُ فِيهِ إِلَّا صَنَعْتُهُ
قَالَ فَهَجَرَتْهُ فَاطِمَةُ فَلَمْ تُكَلِّمْهُ حَتَّى مَاتَتْ

رواه الزهري عن عروة عن السيدة عائشة ،

ورواه عن الزهري ستة هم : شعيب / صالح / عقيل / معمر / الوليد بن محمد / عبد الرحمن بن خالد بن مسافر


فكما نلاحظ الرواية عندنا كل طرقها عن طريق الزهرى عن عروة عن عائشة
والقول :
" قَالَ فَهَجَرَتْهُ فَاطِمَةُ فَلَمْ تُكَلِّمْهُ حَتَّى مَاتَتْ "
ليست من أصل الحديث إنما هو تعليق :
فلو كانت القائلة للجملة السيدة عائشة لكان النص :
" قالت فهجرته فاطمة فلم تكلمه حتى ماتت "
أو بدون قال فيكون :
"فَهَجَرَتْهُ فَاطِمَةُ فَلَمْ تُكَلِّمْهُ حَتَّى مَاتَتْ "
فالمتحدث رجل
فالجملة :
" قَالَ فَهَجَرَتْهُ فَاطِمَةُ فَلَمْ تُكَلِّمْهُ حَتَّى مَاتَتْ "
ليست من حديث عائشة الذى تحدث به

وليست الجملة من حديث ابى بكر كذلك فكيف يعقل أن يحدث عن نفسه ويقول :
" قَالَ فَهَجَرَتْهُ فَاطِمَةُ فَلَمْ تُكَلِّمْهُ حَتَّى مَاتَتْ "

والجملة قبلها يتحدث عن نفسه حتى بعد قال يسترسل الكلام عن نفسه :

"سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ لَا نُورَثُ مَا تَرَكْنَا صَدَقَةٌ إِنَّمَا يَأْكُلُ آلُ مُحَمَّدٍ مِنْ هَذَا الْمَالِ
قَالَ أَبُو بَكْرٍ وَاللَّهِ لَا أَدَعُ أَمْرًا رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَصْنَعُهُ فِيهِ إِلَّا صَنَعْتُهُ

فكان تعليق الزهرى هو ما أدى لهذا اللبث فى الحديث
وما تعليقه إلا تصور تصوره ليس حقيقة
فبعد أن تراضيا ابى بكر والسيدة فاطمة ما الداعى للهجر
وإن كان حدث إقتصار بعد الواقعة فهذا أمر طبيعى فبعد إنقضاء المصلحة ما الداعى لأن تقابل المخدرة الزهراء أبى بكر رضى الله عنهما !!!
وهل كان يقابلها الصحابة !!!
او كان أبى بكر يصل غيرها من نساء المؤمنين
لما دعت الحاجة للزيارة زارها وذلك فى مرض وفاتها فاستأذن ابى بكر لزيارتها
وإستأذنت الزهراء زوجها فإذن لها لتسمح له بمعاودتها فى مرضها
واسترضاها مرة أخرى
فماتت وهي راضية عنه، على ماروى البيهقي بسنده عن الشعبي أنه قال:
(لما مرضت فاطمة أتاها أبو بكر الصديق فاستأذن عليها، فقال علي: يافاطمة هذا أبو بكر يستأذن عليك؟ فقالت: أتحب أن آذن له؟ قال: نعم، فأذنت له فدخل عليها يترضاها، فقال: والله ما تركت الدار والمال، والأهل والعشيرة، إلا إبتغاء مرضاة الله، ومرضاة رسوله، ومرضاتكم أهل البيت، ثم ترضاها حتى رضيت)- السنن الكبرى للبيهقي 6/301-

قال ابن كثير: «وهذا إسناد جيد قوي والظاهر أن عامر الشعبي سمعه من علي أو ممن سمعه من علي»- البداية والنهاية 5/253-



وأخيراً
أسماء بنت عميس زوجة ابي بكر هي التى غسلت فاطمة – نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةا -وذلك ثابت أيضاً فى كتبهم !!!



منقول من عدة مصادر

جزاك الله خيراً أخى ورفع قدرك بالدارين










توقيع : فدا محمد

شفاك الله ابى إسحاق

عرض البوم صور فدا محمد   رد مع اقتباس