عرض مشاركة واحدة
قديم 14-07-12, 08:02 PM   المشاركة رقم: 238
المعلومات
الكاتب:
الصقار الحر
اللقب:
محاور مشارك
الرتبة


البيانات
التسجيل: May 2012
العضوية: 8073
المشاركات: 480 [+]
الجنس: ذكر
المذهب: سني
بمعدل : 0.10 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 13
نقاط التقييم: 12
الصقار الحر على طريق التميز

الإتصالات
الحالة:
الصقار الحر غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : الصقار الحر المنتدى : بيت شبهات وردود
افتراضي

يقول الرافضي :عائشة--تغسل -اما م اخيها من الرضاعه-وابن اختها من الرضاعه-كمايقول الوهابيه ! والرد عليه

صحيح البخاري
- كتاب الغسل
- باب الغسل بالصاع ونحوه
‏248 - حدثنا : ‏ ‏عبد الله بن محمد ‏ ‏قال : ، حدثني : ‏ ‏عبد الصمد ‏ ‏قال : ، حدثني : ‏ ‏شعبة ‏ ‏قال : ، حدثني : ‏ ‏أبوبكر بن حفص ‏ ‏قال : سمعت ‏ ‏أبا سلمة ‏ ‏يقول ‏: ‏دخلت أنا وأخو ‏ ‏عائشة ‏ ‏على ‏ ‏عائشة فسألها أخوها ، عن غسل النبي ‏ (ص) ‏ ‏فدعت بإناء نحواً من صاع فإغتسلت وأفاضت على رأسها وبيننا وبينها حجاب ‏، قال أبو عبد الله ‏ ‏قال : ‏ ‏يزيد بن هارون ‏ ‏وبهز ‏ ‏والجدي ‏ ‏، عن ‏ ‏شعبة ‏ ‏قدر صاع.

يقول القاضي عياض
ظاهره انهما رايا عملها في راسها واعالي جسدها مما يحل نظره للمحرم لانها خاله ابي سلمه من الرضاع ارضعته اختها ام كلثوم
وانما سترت اسافل بدنها مما لايحل للمحرم النظر اليه قال والا لم يكن لاغتسالها بحضرتهما معنى

انتهى كلام الرافضي

الجواب

شرح الحديث

قوله : ( باب الغسل بالصاع ) أي بملء الصاع ( ونحوه ) أي ما يقاربه والصاع تقدم أنه خمسة أرطال وثلث برطل بغداد وهو على ما قال الرافعي وغيره مائة وثلاثون درهما ورجح النووي أنه مائة وثمانية وعشرون درهما وأربعة أسباع درهم . وقد بين الشيخ الموفق سبب الخلاف في ذلك فقال : إنه في الأصل مائة وثمانية وعشرون وأربعة أسباع ثم زادوا فيه مثقالا لإرادة جبر الكسر فصار مائة وثلاثين قال : والعمل على الأول ; لأنه هو الذي كان موجودا وقت تقدير العلماء به .
قوله : ( حدثنا عبد الله بن محمد ) هو الجعفي وعبد الصمد ) هو ابن عبد الوارث وأبو بكر بن حفص ) أي ابن عمر بن سعد بن أبي وقاص شارك شيخه أبا سلمة - وهو ابن عبد الرحمن بن عوف - في كونه زهريا مدنيا مشهورا بالكنية وقد قيل إن اسم كل منهما عبد الله .
قوله : ( وأخو عائشة ) زعم الداودي أنه عبد الرحمن بن أبي بكر الصديق وقال غيره هو أخوها لأمها وهو الطفيل بن عبد الله ولا يصح واحد منهما ; لما روى مسلم من طريق معاذ والنسائي من طريق خالد بن الحارث وأبو عوانة من طريق يزيد بن هارون كلهم عن شعبة في هذا الحديث أنه أخوها من الرضاعة وقال النووي وجماعة إنه عبد الله بن يزيد معتمدين على ما وقع في صحيح مسلم في الجنائز عن أبي قلابة عن عبد الله بن يزيد رضيع عائشة عنها فذكر حديثا غير هذا ولم يتعين عندي أنه المراد هنا ; لأن لها أخا آخر من الرضاعة وهو كثير بن عبيد رضيع عائشة روى عنها أيضا وحديثه في الأدب المفرد للبخاري وسنن - ص 435 - أبي داود من طريق ابنه سعيد بن كثير عنه . وعبد الله بن يزيد بصري وكثير بن عبيد كوفي فيحتمل أن يكون المبهم هنا أحدهما ويحتمل أن يكون غيرهما . والله أعلم .
قوله : ( فدعت بإناء نحو ) بالجر والتنوين صفة لإناء وفي رواية كريمة " نحوا " بالنصب على أنه نعت للمجرور باعتبار المحل أو بإضمار أعني .
قوله : ( وبيننا وبينها حجاب ) قال القاضي عياض : ظاهره أنهما رأيا عملها في رأسها وأعالي جسدها مما يحل نظره للمحرم ; لأنها خالة أبي سلمة من الرضاع أرضعته أختها أم كلثوم وإنما سترت أسافل بدنها مما لا يحل للمحرم النظر إليه قال : وإلا لم يكن لاغتسالها بحضرتهما معنى . وفي فعل عائشة دلالة على استحباب التعليم بالفعل ; لأنه أوقع في النفس ولما كان السؤال محتملا للكيفية والكمية ثبت لهما ما يدل على الأمرين معا : أما الكيفية فبالاقتصار على إفاضة الماء وأما الكمية فبالاكتفاء بالصاع .
قوله : ( قال أبو عبد الله ) أي البخاري المصنف ( قال يزيد بن هارون ) هذا التعليق وصله أبو عوانة وأبو نعيم في مستخرجيهما .
قوله : ( وبهز ) بالزاي المعجمة هو ابن أسد وحديثه موصول عند الإسماعيلي وزاد في روايتهما " من الجنابة " وعندهما أيضا " على رأسها ثلاثا " وكذا عند مسلم والنسائي .
قوله : ( والجدي ) بضم الجيم وتشديد الدال نسبة إلى جدة ساحل مكة وكان أصله منها لكنه سكن البصرة .
قوله : ( قدر صاع ) بالكسر على الحكاية ويجوز النصب كما تقدم . والمراد من الروايتين أن الاغتسال وقع بملء الصاع من الماء تقريبا لا تحديدا .



فتح الباري شرح صحيح البخاري كتاب الغسل باب الغسل بالصاع


مع ان الحديث واضح جدا الا ان الرافضة لا عقل لهم نسأل الله السلامة والعافية

كما ان بينها وبينهم حجاب

وأفاضت على رأسها وبيننا وبينها حجاب

وأفاضت على رأسها وبيننا وبينها حجاب

وأفاضت على رأسها وبيننا وبينها حجاب

وأفاضت على رأسها وبيننا وبينها حجاب


***


أم المؤمنين لم تغتسل أمام الرجال إنما هم محارمها وكان بينها وبينهم حجاب وعلمتهم أم المؤمنين عمليا كيفية غسل النبي نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة هو الأمانة في نقل سنة النبي نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة للأمة بدقة

وقد جاء عند الرافضة مايلي:

الامام المعصوم لا يحرم ولا يأمر بالزواج من ابنة الاخ من الرضاعة!!

محمد بن يعقوب ، عن علي ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن حماد ، عن الحلبي ، عن أبي عبدالله ( نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة ) قال : قال أمير المؤمنين ( نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة ) في ابنة الاخ من الرضاع : لا آمر به أحدا ولا انهى عنه ، وأنا انهى عنه نفسي وولدي ، فقال : عرض على رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ابنة حمزة فأبي رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) وقال : هي ابنة أخي من الرضاع [1]

[1] الكافي 5 : 437 | 5


وكالعادة التناقض في دين الرافضة

جاء عند الرافضة يحرم من الرضاعة مايحرم من النسب


وبإسناده عن عليّ بن الحسن ، عن سندي بن الربيع ، عن عثمان بن عيسى ، عن أبي الحسن ( نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة ) ، قال : قلت له : ان أخي تزوج امرأة فأولدها فانطلقت امرأة أخي فأرضعت جارية من عرض الناس ، فيحلّ لي ان أتزوج تلك الجارية التي أرضعتها امرأة أخي ؟ فقال : لا ، انّه يحرم من الرضاع ما يحرم من النسب . [2]

[2] التهذيب 7 : 323 | 1332






















عرض البوم صور الصقار الحر   رد مع اقتباس