هذه قصيدة أطلقت فيها العنان لقلمي , لعلي أشارك هؤلاء العمالقة في زمن الأقزام ثباتهم وجهادهم فإن أصبت فمن الله وإن أخطأت فمن نفسي والشيطان ...
جــــــــهــــــــــــاديٌ أنا
جهــــاديٌ أنــــا : للمجــــــــد بــــاقــــي
إلى الجبهــــات دومــــاً فـــي سبــــــاقِ
فــــإمـــا الــعـــــز فــــي ديــــن ٍودنيــــا
وإمـــــا المــــوت من تـحــــتِ الرقــــاقِ
جهـــاديٌ أقــول : أنـــــــا جهــــادي
علــــى درب النبــي خـــير العبـــــــادِ
أعــيــدُ لأمـــتي مجــــــداً تليـــــــــداً
ليحكـــم شــرع ربي فــي البــــــــلادِ
جهـــــاديٌ أنـــــا : لســــت أبــــــالي
بطاغيـــــةٍ وأشبـــــــاه الرجــــــــالِ
حملتُ الروح فـــي كفـــي, وسيـــفي
اجـــــزُّ به رقــــــاب أُولي العنــــــادِ
جهاديٌ : سأحيـــا حــتى ممـــــاتي
وأُعلـــي رايــــتي فــــــوق رفــــاتي
ستعلــوا رايــــة التوحيــــد حتمـــــاً
ويشرقُ نـــورها , فالفجـــــر آتــي