لا أريد أن أستغل القصة للقدح في الرافظه ولكن هذه حقيقه
شيخنا المرحوم بإذن الله حرص على ستر عورة المرأة الفرنسية المسلمة التي توفاها الله والتي لم يراها أبدا
بينما ملالي ( قم ) يأمرون بالتمتع ليس بالمرأة فقط بل وبطفلتها المسلمة الحية
شتان بين الثرى والثريا
ورحم الله الشيخ وأسكنه فسيح جناته