أولا أستغرب أنك تلقب نفسك بمعاوية
الأمر الأخر بنسبه لحديث الثقلين فتزعمون أن الرسول أمر في هذا الحديث بالتمسك بأهل البيت. بينما السياق يفرق بين التمسك بالثقل الأول وهو القرآن وبين اتقاء الله في أهل البيت وعدم اتخاذهم غرضا.
أنت قمت بتحريف في هذا الحديث وهو(تركت فيكم ما إن تمسكتم [به] لن تضلوا كتاب الله وعترتي). وجعلتها بالمثنى (بهما) وهناك فرق بين قوله (بهما) وقوله (به). فإن التمسك ورد مفردا ويعود على القرآن فقط..
أتمنى المصداقية في نقل الأحاديث وليس كل مايقال يكتب