03-08-12, 08:09 PM
|
المشاركة رقم: 21
|
المعلومات |
الكاتب: |
|
اللقب: |
عضو |
الرتبة |
|
الصورة الرمزية |
|
البيانات |
التسجيل: |
Dec 2010 |
العضوية: |
349 |
المشاركات: |
884 [+] |
الجنس: |
ذكر |
المذهب: |
سني |
بمعدل : |
0.17 يوميا |
اخر زياره : |
[+] |
معدل التقييم: |
17 |
نقاط التقييم: |
136 |
الإتصالات |
الحالة: |
|
وسائل الإتصال: |
|
|
كاتب الموضوع :
هشام
المنتدى :
بيت الحــوار العقـائــدي
هل تعلم متى أُفلس ؟! لو أنك فندت الرواية من أُسها لا أن تأتي وتصححها خلافاً للكثير من المحاورين الرافضة الذين يحاولون الإستماتة لإبطالها في الوقت الذي به أتيت وأكدت صحتها ..
اقتباس:
وهذا اجبت عليه فانظر لكلامي السابق وها أنا أنقله لك ثانية :
( أما النهي عن الركون للظالمين فهو حكم أولي والأحكام تتغير بتغير الأوضاع .. فنقول : أن الركون للظالمين لا يجوز إذا كان المكلف في موضع جاز له الإعتراض
أما إذا أجبر .. فإنه يدفع الضررين بإرتكاب أخفه .. ويصيّر الحكم الأولي إلى ثانوي مباح
|
هذه هرقطة لا قيمة لها أمام مايملك المعصوم من خصائص لا يملكها الخصم المقابل فضلاً عن عظم الأمانة التي ذهبت منه...
لقد فاتك أمراً مهما أيها المفلس حقاً أن الإمام يتحكم بذرات الكون وهذا يقطع دابر حجتك ويعود بك إلى دائرة الإفسلاس الذي تحاول أن توهم نفسك بالخروج منه ...
اقتباس:
الظاهر أنك نسيت روايتكم ( مغلوبا بمكة ) و (لا يحل ولا يحرم)
إذن النبي صلى الله عليه وآله وسلم .. لم يكن بمكة قائداً ورئيساً على القوم .. بل كان مغلوبا لا يحل ولا يحرم
هل تقول : النبي ترك شؤون الأمة ؟ والعياذ بالله
أم تقول أنه كان مغلوبا ؟
|
الرواية أنت من نقلها ولم تأتي بها من الصحاح وقد بينت رأيي حولها سلفاً مع الإختلاف في الزمان والمكان والكيفية ، وبالتالي لا شبه بينه وبين ما أقدم عليه الحسن كون في الأمر تنازل ومبايعة ...
اقتباس:
لا .. لا مثلبة فيها
فالسكوت عن ظلم الظالم إذا كان يحقق مصلحة أكبر من مصلحة الخروج عليه بالسيف .. كان السكوت أولى
|
الأمر ليس سكوتاً وحسب بل فيه تناول ومبايعة ، والسيف الذي تتكلم عنه ذرة منذرات الكون فلماذا لم يستخدم السيف مستعيناً بهذه الخاصية بدلاً من الركون للظالم؟؟؟!!!...
اقتباس:
سلام الموضوع انتهى .. وسلامي للشيخ العرعور
|
هو منتهي منذ دخولك الغير موفق كونك قضيت على دينك على نهائياً...
|
|
|