هذه فِرية وليست شبهة
والواقع الآن في أوروبا و أمريكا يدحضها فإن الاسلام هو أكثر الديانات انتشاراً بين الناس هناك بمحض إرادتهم
ولهذا لما أحسّ أساطين الصليبيين بأن هذه الفرية قد اكتشفها الناس ولم تعد تجدي قاموا بافتعال احداث الحادي عشر من سبتمبر عام 2001 وأتوا بفرية جديدة وهي أن الإسلام دين الإرهاب