إذا رمتَ أن تحيا سليماً منَ الردى
ودينكَ موفورٌ وعرضكَ صينُ
فلا ينطقنْ منكَ اللسانُ بسوأةٍ
فكلكُ سوءاتٌ وللناسِ ألسنُ
وعيناكَ إنْ أبدتْ إليكَ معائباً
فدعها ، وقلْ يا عينُ للناسِ أعينُ
وعاشرْ بمعروفٍ ، وسامحْ منِ اعتدى
ودافعْ ولكنْ بالتي هي أحسنُ
بااااارك الله فيك وبك