هذا دليل على أن دين القوم يتطوّر بتقدّم الزمان وأن شيعة الأمس ليسوا كما عليه الرافضة اليوم وأن الدولة الصفوية قد نقلت هذا الدين الخرافي إلى مراحل متقدمة في البعد عن الدين الإسلامي الصحيح