بما أن الله هو الذي خلق وهو الذي شرع
إذن هو الأعلم بما يصلح عباده
التعدد ليس فيه إشكال فإلى زمن أجدادنا كان التعدد لا غرابة ولا إشكال فيه
لكن في عصرنا شُوِّه التعدد فصارت النساء يصيبها الهلع من ذكره
وعلى الرجل المعدد أن يتقي الله في ذلك ويحرص على العدل قدر المستطاع.
مشكورة أختي لكن لماذا خصصتِ النساء بالقراءة؟ : )